إعلان
تعظيم الخالق
أهداف
تفرعات
نصوص
176
2508
0
لذة العبادة
أهداف
تفرعات
نصوص
26
2576
0
محبة النبي
أهداف
تفرعات
نصوص
35
1925
0
القرآن منهج حياة
أهداف
تفرعات
نصوص
139
3679
0
استثمار التاريخ
أهداف
تفرعات
نصوص
93
1695
1
تزكية النفوس
أهداف
تفرعات
نصوص
5
455
0
أعمال القلوب
أهداف
تفرعات
نصوص
68
393
0
الذوق الإسلامي
أهداف
تفرعات
نصوص
15
1356
0
الأوراد والأذكار
أهداف
تفرعات
نصوص
10
207
0
مكارم الأخلاق
أهداف
تفرعات
نصوص
63
3987
4295
مفاتيح العلوم
أهداف
تفرعات
نصوص
17
1192
0
التربية والتعليم
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
الذكاء والموهبة
أهداف
تفرعات
نصوص
99
827
0
دورات تدريبية
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
صحة الإنسان
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
الوظائف والمهن
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
عرض الشواهد النصية
| الأول | السابق | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | التالي | الأخير |
عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رضي الله عنه قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ ، فَقَالَ : أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ ، وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ ، مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ ، وَلَا أَقُولُ لِأَحَدٍ يَكُونُ عَلَيَّ أَمِيرًا ، إِنَّهُ خَيْرُ النَّاسِ بَعْدَ مَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) ، يَقُولُ : ( يُؤْتَى بِالرَّجُلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيُلْقَى فِي النَّارِ ، فَتَنْدَلِقُ أَقْتَابُ بَطْنِهِ ، فَيَدُورُ بِهَا كَمَا يَدُورُ الْحِمَارُ بِالرَّحَى ، فَيَجْتَمِعُ إِلَيْهِ أَهْلُ النَّارِ ، فَيَقُولُونَ يَا فُلَانُ : مَا لَكَ أَلَمْ تَكُنْ تَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ ؟ ، فَيَقُولُ : بَلَى ، قَدْ كُنْتُ آمُرُ بِالْمَعْرُوفِ وَلَا آتِيهِ وَأَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ وَآتِيهِ ) [size=10pt]أخرجه مسلم .[size=12pt] قال بعض العلماء معلقاً على الحديث، وهو تعليق لابد أن يفهم، قال: ما دخل النار بسبب أمره ولا بنهيه، وإنما دخل النار بسبب مخالفته لأمره ونهيه[/size][/size]
عرض التفاصيل


عَنِ عَبْدِاللهِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) لَمَّا بَعَثَ مُعَاذًا رضي الله عنه على الْيَمَنِ ، قَالَ : ( إِنَّكَ تَقْدُمُ عَلَى قَوْمٍ أَهْلِ كِتَابٍ ، فَلْيَكُنْ أَوَّلَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ عُبَادَةُ اللَّهِ ، فَإِذَا عَرَفُوا اللَّهَ فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ اللَّهَ فَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِي يَوْمِهِمْ وَلَيْلَتِهِمْ ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ ، فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ اللَّهَ فَرَضَ عَلَيْهِمْ زَكَاةً مِنْ أَمْوَالِهِمْ وَتُرَدُّ عَلَى فُقَرَائِهِمْ ، فَإِذَا أَطَاعُوا بِهَا فَخُذْ مِنْهُمْ ، وَتَوَقَّ كَرَائِمَ أَمْوَالِ النَّاسِ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( أَقِيلُوا ذَوِي الْهَيْئَاتِ عَثَرَاتِهِمْ إِلَّا الْحُدُودَ ) [size=10pt]أبو داود/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ فِي الْمَسْجِدِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) إِذْ جَاءَ أَعْرَابِيٌّ فَقَامَ يَبُولُ فِي الْمَسْجِدِ ، فَقَالَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : مَهْ مَهْ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( لا تُزْرِمُوهُ ، دَعُوهُ ) .فَتَرَكُوهُ حَتَّى بَالَ ثُمَّ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) دَعَاْهُ فَقَالَ لَهُ : ( إِنَّ هَذِهِ الْمَسَاجِدَ لا تَصْلُحُ لِشَيْءٍ مِنْ هَذَا الْبَوْلِ وَالْقَذَرِ إِنَّمَا هِيَ لِذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَالصَّلاةِ وَقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( يَسِّرُوا وَلَا تُعَسِّرُوا وَسَكِّنُوا وَلَا تُنَفِّرُوا ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنِ عَبْدِاللهِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( عَلِّمُوا وَيَسِّرُوا ، عَلِّمُوا وَيَسِّرُوا - ثَلاثَ مَرَّاْتٍ - وَلا تُعَسِّرُوا ، إِذَا غَضِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْكُتْ - مرتين -[size=10pt]الأدب المفرد/صحيح لغيره[/size]
عرض التفاصيل


عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) ، قَالَ : ( مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ وَالْوَاقِعِ فِيهَا ، كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ فَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَعْلَاهَا وَبَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا ، فَكَانَ الَّذِينَ فِي أَسْفَلِهَا إِذَا اسْتَقَوْا مِنَ الْمَاءِ مَرُّوا عَلَى مَنْ فَوْقَهُمْ ، فَقَالُوا : لَوْ أَنَّا خَرَقْنَا فِي نَصِيبِنَا خَرْقًا وَلَمْ نُؤْذِ مَنْ فَوْقَنَا ، فَإِنْ يَتْرُكُوهُمْ وَمَا أَرَادُوا هَلَكُوا جَمِيعًا ، وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ نَجَوْا وَنَجَوْا جَمِيعًا ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا مِنْ أَمِيرِ عَشَرَةٍ ، إِلا يُؤْتَى بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَيَدُهُ مَغْلُولَةٌ إِلَى عُنُقِهِ ) [size=10pt]صحيح الجامع/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَنَسِ بْنِ مَاْلِكٍ وَ بْنِ عَبَّاْسٍ وَ أَبِيْ هُرَيْرَةَ وَ عَبْدِاللهِ بْنِ أَبِيْ أَوْفَى وَ عَبْدِاللهِ بْنِ عُمَرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ : قَاْلَ رَسُوْلُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : ( ثَلاثٌ مُهْلِكَاتٌ ، وَثَلاثٌ مُنْجِيَاتٌ ) ، فَقَاْلَ: ( ثَلاثٌ مُهْلِكَاتٌ : شُحٌّ مُطَاعٌ ، وَهَوًى مُتَّبَعٌ ، وَإِعْجَابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ ، وَثَلاثٌ مُنْجِيَاتٌ : خَشْيَةُ اللَّهِ فِي السِّرِّ وَالْعَلانِيَةِ ، وَالْقَصْدُ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى ، وَالْعَدْلُ فِي الْغَضَبِ وَالرِّضَا ) [size=10pt]السلسلة الصحيحة/حسن لشواهده[/size]
عرض التفاصيل


عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ : أَنَّ أُمَّهُ بِنْتَ رَوَاحَةَ سَأَلَتْ أَبَاهُ بَعْضَ الْمَوْهِبَةِ مِنْ مَالِهِ لِابْنِهَا ، فَالْتَوَى بِهَا سَنَةً ثُمَّ بَدَا لَهُ ، فَقَالَتْ : لَا أَرْضَى حَتَّى تُشْهِدَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى مَا وَهَبْتَ لِابْنِي ، فَأَخَذَ أَبِي بِيَدِي وَأَنَا يَوْمَئِذٍ غُلَامٌ ، فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ أُمَّ هَذَا بِنْتَ رَوَاحَةَ أَعْجَبَهَا أَنْ أُشْهِدَكَ عَلَى الَّذِي وَهَبْتُ لِابْنِهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَا بَشِيرُ أَلَكَ وَلَدٌ سِوَى هَذَا ؟ )قَالَ : نَعَمْ ، فَقَال: ( أَكُلَّهُمْ وَهَبْتَ لَهُمْ مِثْلَ هَذَا ؟ ) قَالَ : لَا ، قَالَ : ( فَلَا تُشْهِدْنِي إِذًا فَإِنِّي لَا أَشْهَدُ عَلَى جَوْرٍ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رضي الله عنه قَالَ : تَصَدَّقَ عَلَيَّ أَبِي بِبَعْضِ مَالِهِ ، فَقَالَتْ أُمِّي عَمْرَةُ بِنْتُ رَوَاحَةَ : لَا أَرْضَى حَتَّى تُشْهِدَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَانْطَلَقَ أَبِي إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيُشْهِدَهُ عَلَى صَدَقَتِي ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( أَفَعَلْتَ هَذَا بِوَلَدِكَ كُلِّهِمْ ؟ )قَالَ : لَا ، قَالَ : ( اتَّقُوا اللَّهَ وَاعْدِلُوا فِي أَوْلَادِكُمْ ) فَرَجَعَ أَبِي فَرَدَّ تِلْكَ الصَّدَقَةَ . [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : ( إِنَّ الْمُقْسِطِينَ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى عَلَى مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ عَلَى يَمِينِ الرَّحْمَنِ ، الَّذِينَ يَعْدِلُونَ فِي حُكْمِهِمْ وَأَهْلِيهِمْ وَمَا وُلُّوا ) [size=10pt]النسائي/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، قَالَ : بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْيَمَنِ قَاضِيًا ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، تُرْسِلُنِي وَأَنَا حَدِيثُ السِّنِّ ، وَلَا عِلْمَ لِي بِالْقَضَاءِ ، فَقَالَ : ( إِنَّ اللَّهَ سَيَهْدِي قَلْبَكَ ، وَيُثَبِّتُ لِسَانَكَ ، فَإِذَا جَلَسَ بَيْنَ يَدَيْكَ الْخَصْمَانِ فَلَا تَقْضِيَنَّ حَتَّى تَسْمَعَ مِنِ الْآخَرِ كَمَا سَمِعْتَ مِنِ الْأَوَّلِ فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يَتَبَيَّنَ لَكَ الْقَضَاءُ ) ، قَالَ : فَمَا زِلْتُ قَاضِيًا أَوْ مَا شَكَكْتُ فِي قَضَاءٍ بَعْدُ . [size=10pt]أبو داود/حسن[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ قُرَيْشًا أَهَمَّهُمْ شَأْنُ الْمَرْأَةِ الْمَخْزُومِيَّةِ الَّتِي سَرَقَتْ ، فَقَالَ : وَمَنْ يُكَلِّمُ فِيهَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالُوا : وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ إِلَّا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَلَّمَهُ أُسَامَةُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَتَشْفَعُ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ ثُمَّ قَامَ فَاخْتَطَبَ ثُمَّ ، قَالَ : ( إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَدَّ وَايْمُ اللَّهِ لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عن حِبَّانُ بْنُ وَاسِعٍ ، عَنْ أَشْيَاخٍ مِنْ قَوْمِهِ : أَنَّ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَدَلَ صُّفُوفَ أَصْحَاْبِهِ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَفِي يَدِهِ قِدْحٌ يُعَدِّلُ بِهِ الْقَوْمَ ، فَمَرَّ بِسَوَادِ بْنِ غَزِيَّةَ ، حَلِيفِ بَنِي عَدِيِّ بْنِ النَّجَّارِ ، وَهُوَ مُسْتَنْتِلٌ مِنَ الصَّفِّ ، فَطَعَنَ فِي بَطْنِهِ بِالْقِدْحِ ، وَقَالَ : ( اسْتَوِ يَا سَوَادُ ) ، فَقَالَ : يَا رَسُول اللَّهِ ، أَوْجَعْتَنِي ، وَقَدْ بَعَثَكَ اللَّهُ بِالْحَقِّ وَالعَدْلِ ، فَأَقِدْنِي . قَاْلَ : فَكَشَفَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ بَطْنِهِ ، وَقَالَ : ( اسْتَوِ يَا سَوَادُ ) ، فَقَالَ : يَا رَسُول اللَّهِ ، أَوْجَعْتَنِي ، وَقَدْ بَعَثَكَ اللَّهُ بِالْحَقِّ وَالعَدْلِ ، فَأَقِدْنِي . قَاْلَ : فَكَشَفَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ بَطْنِهِ ، وَقَالَ : ( اسْتَقْدِ ) قال : فَاعْتَنَقَهُ ، فَقَبَّلَ بَطْنَهُ ، فَقَالَ : ( مَا حَمَلَكَ عَلَى هَذَا يَا سَوَادُ ؟ )قَالَ : يَا رَسُول اللَّهِ ، حَضَرَ مَا تَرَى ، فَأَرَدْتُ أَنْ يَكُونَ آخِرَ الْعَهْدِ بِكَ أَنْ يَمَسَّ جِلْدِي جِلْدَكَ ، فَدَعَا لَهُ رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِخَيْرٍ . وَقَاْلَ لَهُ ( اسْتَوِ يَاْ سَوَاْد )  [size=10pt]السلسلة الصحيحة/حسن[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مُؤْمِنًا حَسَنَةً يُعْطَى بِهَا فِي الدُّنْيَا ، وَيُجْزَى بِهَا فِي الْآخِرَةِ ، وَأَمَّا الْكَافِرُ فَيُطْعَمُ بِحَسَنَاتِ مَا عَمِلَ بِهَا لِلَّهِ فِي الدُّنْيَا حَتَّى إِذَا أَفْضَى إِلَى الْآخِرَةِ لَمْ يَكُنْ لَهُ حَسَنَةٌ يُجْزَى بِهَا ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( مَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ فِي نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَمَالِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ ) [size=10pt]الترمذي/حسن صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ، وَأَبِى هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا ، أَنَّهُمَا سَمِعَا رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) ، يَقُولُ : ( مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ وَصَبٍ وَلَا نَصَبٍ وَلَا سَقَمٍ وَلَا حَزَنٍ ، حَتَّى الْهَمِّ يُهَمُّهُ إِلَّا كُفِّرَ بِهِ مِنْ سَيِّئَاتِهِ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ رضي الله عنه ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) قَالَ : (إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ ، فَمَنْ صَبَرَ ، فَلَهُ الصَّبْرُ ، وَمَنْ جَزِعَ ، فَلَهُ الْجَزَعُ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِيْ أَيُّوْبٍ الأَنْصَاْرِيِّ رضي الله عنه قَاْلَ : قَاْلَ رَسُوْلُ اللهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( عِظَمُ الأَجْرِ عِنْدَ عِظَمِ المصِيْبَةِ ، وَإِذَا أَحَبَّ اللهُ قَوْمَاً ابْتَلاهُمْ ) [size=10pt]صحيح الجامع/صحيح[/size]
عرض التفاصيل