إعلان
تعظيم الخالق
أهداف
تفرعات
نصوص
176
2508
0
لذة العبادة
أهداف
تفرعات
نصوص
26
2576
0
محبة النبي
أهداف
تفرعات
نصوص
35
1925
0
القرآن منهج حياة
أهداف
تفرعات
نصوص
139
3679
0
استثمار التاريخ
أهداف
تفرعات
نصوص
93
1695
1
تزكية النفوس
أهداف
تفرعات
نصوص
5
455
0
أعمال القلوب
أهداف
تفرعات
نصوص
68
393
0
الذوق الإسلامي
أهداف
تفرعات
نصوص
15
1356
0
الأوراد والأذكار
أهداف
تفرعات
نصوص
10
207
0
مكارم الأخلاق
أهداف
تفرعات
نصوص
63
3987
4295
مفاتيح العلوم
أهداف
تفرعات
نصوص
17
1192
0
التربية والتعليم
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
الذكاء والموهبة
أهداف
تفرعات
نصوص
99
827
0
دورات تدريبية
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
صحة الإنسان
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
الوظائف والمهن
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
عرض الشواهد النصية
| الأول | السابق | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | التالي | الأخير |
عَنْ صُهَيْبِ بن سنان الرومي القرشي رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ ، إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأَحَدٍ إِلا لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ وَكَانَ خَيْرًا لَهُ ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ ، فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ) [size=10pt]صحيح الجامع/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ الزَّرْعِ لَا تَزَالُ الرِّيَاحُ تُفَيِّئُهُ وَلَا يَزَالُ الْمُؤْمِنُ يُصِيبُهُ بَلَاءٌ ، وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ كَمَثَلِ شَجَرَةِ الْأَرْزِ لَا تَهْتَزُّ حَتَّى تُسْتَحْصَدَ ) [size=10pt]الترمذي/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه ، أَنَّ نَاسًا مِنْ الْأَنْصَارِ سَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) فَأَعْطَاهُمْ ، ثُمَّ سَأَلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ ، ثُمَّ سَأَلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ ، حَتَّى إِذَاْ نَفِذَ مَا عِنْدَهُ , قَالَ : ( مَا يَكُونُ عِنْدِي مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ أَدَّخِرَهُ عَنْكُمْ ، وَمَنِ اسْتَعَفَّ يُعِفَّهُ اللَّهُ ، وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ ، وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ ، وَمَا أَعْطَى اللهُ أَحَدَاً عَطَاءً أَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ ) [size=10pt]أخرجه البخاري ومسلم ، وفي لفظ آخر : [/size] ( مَاْ رَزَقَ اللهُ عَبْدَاً خَيْرَاً لَهُ وَلا أَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) ، قَالَ : ( مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ ، وَلَا وَصَبٍ ، وَلَا هَمٍّ ، وَلَا حُزْنٍ ، وَلَا أَذًى ، وَلَا غَمٍّ ، حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا ، إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) ، قَالَ : ( يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : مَا لِعَبْدِي الْمُؤْمِنِ عِنْدِي جَزَاءٌ إِذَا قَبَضْتُ صَفِيَّهُ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا ثُمَّ احْتَسَبَهُ ، إِلَّا الْجَنَّةُ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم ) قَالَ : ( لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ ) [size=10pt]متفق عليه[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أُسَيْدِ بْنِ الحُضَيْرِ رضي الله عنه ، أَنَّ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَاْرِ قَاْلَ : يَاْ رَسُوْلَ اللهِ أَلا تَسْتَعْمِلُنِيْ كَمَاْ اسْتَعْمَلْتَ فُلانَاً فَقَاْلَ : ( إِنَّكُمْ سَتَلْقَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً ، فَاصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوْنِي عَلَى الْحَوْضِ ) [size=10pt]البخاري ومسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْدِي الْمُؤْمِنَ فَلَمْ يَشْكُنِي إِلَى عُوَّادِهِ أَطْلَقْتُهُ مِنْ أُسَارِيَّ ، ثُمَّ أَبْدَلْتُهُ لَحْمًا خَيْرًا مِنْ لَحْمِهِ ، وَدَمًا خَيْرًا مِنْ دَمِهِ ، ثُمَّ يسْتَأْنَفُ الْعَمَلَ ) [size=10pt]صحيح الجامع/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ ( صلى الله عليه وسلم ) ، يَقُولُ : ( إِنَّ اللَّهَ قَالَ : إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْدِي بِحَبِيْبَتَيْهِ فَصَبَرَ ، عَوَّضْتُهُ مِنْهُمَا الْجَنَّةَ ) - يُرِيدُ عَيْنَيْهِ - [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ مَسْعُوْدٍ رضي الله عنه قَاْلَ : قَسَمَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وسلم ) قِسْمَةً كَبَعْضِ مَاْ كَاْنَ يَقْسِمُ ، فَقَاْلَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَاْرِ : وَاللهِ إِنَّهَا لَقِسْمَةٌ مَا أُرِيدَ بِهَا وَجْهُ اللَّهِ ، قُلْتُ : أَمَاْ لأَقُوْلَنَّ لِلنَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) ، فَأَتَيْتُهُ وَهُوَ فِيْ أَصْحَاْبِهِ فَسَاْرَرْتُهُ ، فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) وَتَغَيَّرَ وَجْهُهُ وَغَضِبَ ، حَتَّى وَدَدْتُ أَنِّيْ لَمْ أَكُنْ أَخْبَرْتُهُ ، ثُمَّ قَاْلَ : ( قَدْ أُوذِيَ مُوسَى بِأَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَصَبَرَ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا ، اَنَّهُ قَالَ كُنْتُ رَدِيفَ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) فَقَالَ : ( يَاغُلَامُ أَوْ يَا غُلَيِّمُ أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ يَنْفَعُكَ اللَّهُ بِهِنَّ ) فَقُلْتُ : بَلَى ، فَقَالَ : ( احْفَظْ اللَّهَ يَحْفَظْكَ احْفَظْ اللَّهَ تَجِدْهُ أَمَامَكَ تَعَرَّفْ إِلَيْهِ فِي الرَّخَاءِ يَعْرِفْكَ فِي الشِّدَّةِ وَإِذَا سَأَلْتَ فَاْسْأل اللَّهَ وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ قَدْ جَفَّ الْقَلَمُ بِمَا هُوَ كَائِنٌ فَلَوْ أَنَّ الْخَلْقَ كُلَّهُمْ جَمِيعًا أَرَادُوا أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَكْتُبْهُ اللَّهُ عَلَيْكَ لَمْ يَقْدِرُوا عَلَيْهِ وَإِنْ أَرَادُوا أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَكْتُبْهُ اللَّهُ عَلَيْكَ لَمْ يَقْدِرُوا عَلَيْهِ وَاعْلَمْ أَنَّ فِي الصَّبْرِ عَلَى مَا تَكْرَهُ خَيْرًا كَثِيرًا وَاَنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ وَأَنَّ الْفَرَجَ مَعَ الْكَرْبِ وَأَنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا‏ ‏) [size=10pt]أحمد/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) يَقُولُ : ( مَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ وَمَا أَجِدُ لَكُمْ رِزْقًا اَوْسَعَ مِنْ الصَّبْرِ‏ ) [size=10pt]أحمد/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رضي الله عنه قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : ( أَشَدُّ النَّاسِ بَلاءً : الأَنْبِيَاءُ ، ثُمَّ الأَمْثَلُ فَالأَمْثَلُ ، يُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ , فَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ , وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى قَدْرِ دِينِهِ ، فَمَا يَبْرَحُ الْبَلَاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الْأَرْضِ وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ ) [size=10pt]صحيح الجامع/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي الله عنه ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) كَانَ يَقُولُ فِي صَلاتِهِ : ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكُ الثبات فِي الأَمْرِ ، وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ ، وَأَسْأَلُكَ شَكَرَ نِعْمَتِكَ ، وَحَسَنَ عِبَادَتِكَ ، وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا ، وَلِسَانًا صَادِقًا ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لَمَا تَعْلَمُ ) [size=10pt]مشكاة المصابيح/صحيح لغيره[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ أَبُو جَهْلٍ : هَلْ يُعَفِّرُ مُحَمَّدٌ وَجْهَهُ بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ ؟ ، قَالَ : فَقِيلَ : نَعَمْ ، فَقَالَ : وَاللَّاتِ وَالْعُزَّى لَئِنْ رَأَيْتُهُ يَفْعَلُ ذَلِكَ لَأَطَأَنَّ عَلَى رَقَبَتِهِ ، أَوْ لَأُعَفِّرَنَّ وَجْهَهُ فِي التُّرَابِ ، قَالَ : فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) وَهُوَ يُصَلِّي زَعَمَ لِيَطَأَ عَلَى رَقَبَتِهِ ، قَالَ : فَمَا فَجِئَهُمْ مِنْهُ إِلَّا وَهُوَ يَنْكُصُ عَلَى عَقِبَيْهِ ، وَيَتَّقِي بِيَدَيْهِ ، قَالَوَيَتَّقِي بِيَدَيْهِ ، قَالَ : فَقِيلَ لَهُ : مَا لَكَ ؟ ، فَقَالَ : إِنَّ بَيْنِي وَبَيْنَهُ لَخَنْدَقًا مِنْ نَارٍ وَهَوْلًا وَأَجْنِحَةً ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( لَوْ دَنَا مِنِّي لَاخْتَطَفَتْهُ الْمَلَائِكَةُ عُضْوًا عُضْوًا ) ، قَالَ : فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَا نَدْرِي فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ أَوْ شَيْءٌ بَلَغَهُ { كَلَّا إِنَّ الإِنْسَانَ لَيَطْغَى [size=10pt][ 6 ][/size] أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى [size=10pt][ 7 ][/size] إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى [size=10pt][ 8 ][/size] أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى [size=10pt][ 9 ][/size] عَبْدًا إِذَا صَلَّى[size=10pt] [10][/size] أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى[size=10pt] [11][/size] أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى [size=10pt][12][/size] أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى [size=10pt][13][/size] يَعْنِي أَبَا جَهْلٍ أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى[size=10pt] [14][/size] كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ [size=10pt][15][/size] نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ [size=10pt][16][/size] فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ[size=10pt] [17][/size] سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ [size=10pt][18][/size] كَلَّا لا تُطِعْهُ ... [size=10pt][19][/size] } [size=10pt][العلق آية 6-19] أخرجه مسلم .[size=12pt] فجأهم يعني : بغتهم ، على عقبيه : يرجع يمشي إلى ورائه[/size][/size]
عرض التفاصيل


عَنْ خَبَّابِ بْنِ الْأَرَتِّ رضي الله عنه قَالَ : شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) وَهُوَ مُتَوَسِّدٌ بُرْدَةً لَهُ فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ ، فَقُلْنَا : " أَلَا تَسْتَنْصِرُ لَنَا ، أَلَا تَدْعُو لَنَا ؟ ، فَقَالَ : ( قَدْ كَانَ مَنْ قَبْلَكُمْ يُؤْخَذُ الرَّجُلُ فَيُحْفَرُ لَهُ فِي الْأَرْضِ ، فَيُجْعَلُ فِيهَا ، فَيُجَاءُ بِالْمِنْشَارِ فَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ ، فَيُجْعَلُ نِصْفَيْنِ ، وَيُمْشَطُ بِأَمْشَاطِ الْحَدِيدِ مَا دُونَ لَحْمِهِ وَعَظْمِهِ ، فَمَا يَصُدُّهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ ، وَاللَّهِ لَيَتِمَّنَّ هَذَا الْأَمْرُ حَتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِنْ صَنْعَاءَ إِلَى حَضْرَمَوْتَ لَا يَخَافُ إِلَّا اللَّهَ ، وَالذِّئْبَ عَلَى غَنَمِهِ ، وَلَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عُبَاْدَةَ بْنِ الصَّاْمِتِ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُوْلَ اللهِ ( صلى الله عليه وسلم ) قَاْلَ - وَحَوْلَهُ عِصَابَةٌ مِنْ أَصْحَابِهِ : ( تَعَالَوْا بَايِعُونِي عَلَى أَنْ لَا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا تَسْرِقُوا ، وَلَا تَزْنُوا ، وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ ، وَلَا تَأْتُوا بِبُهْتَانٍ تَفْتَرُونَهُ بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَأَرْجُلِكُمْ , وَلَا تَعْصُونِي فِي مَعْرُوفٍ , فَمَنْ وَفَى مِنْكُمْ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ , وَمَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَعُوقِبَ بِهِ فِي الدُّنْيَا فَهُوَ لَهُ كَفَّارَةٌ , وَمَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَسَتَرَهُ اللَّهُ , فَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ إِنْ شَاءَ عَاقَبَهُ وَإِنْ شَاءَ عَفَا عَنْهُ ) ، قَالَ : فَبَايَعْتُهُ عَلَى ذَلِكَ . [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَنَسِ بِنْ مَاْلِكٍ رضي الله عنه قَاْلَ : مَرَّ رَسُوْلُ اللهِ ( صلى الله عليه وسلم ) بِامْرَأَةٍ عِنْدَ قَبْرٍ وَهِيَ تَبْكِيْ ، فَقَاْلَ لَهَا : ( اِتَقِيْ اللهَ وَاصْبِرِيْ ) فَقَاْلَتْ : إِلَيْكَ عَنِّيْ ، فَإِنَّكَ لَمْ تُصَبْ بِمُصِيْبَتِيْ ! قَاْلَ : وَلَمْ تَعْرِفُهُ ! فَقِيْلَ لَهَا : هُوَ رَسُوْلُ اللهِ ( صلى الله عليه وسلم ) فَأَخَذَهَاْ مِثْلُ المَوْتِ ، فَأَتَتْ بَاْبَ رَسُوْلِ اللهِ ( صلى الله عليه وسلم ) فَلَمْ تَجِدْ عِنْدَهُ بَوَّاْبِيْنَ ، فَقَاْلَتْ : يَا رَسُوْلَ اللهِ إِنِّيْ لَمْ أَعْرِفْكَ ، فَقَاْلَ رَسُوْلُ اللهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( إِنَّمَاْ الصَّبْرُ عِنْدَ أَوَّلِ الصَّدْمَةِ ) [size=10pt]متفق عليه[/size]
عرض التفاصيل


عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ : فَتَحَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) بَابًا بَيْنَهُ وَبَيْنَ النَّاسِ ، أَوْ كَشَفَ سِتْرًا ، فَإِذَا النَّاسُ يُصَلُّونَ وَرَاءَ أَبِي بَكْرٍ ، فَحَمِدَ اللَّهَ عَلَى مَا رَأَى مِنْ حُسْنِ حَالِهِمْ ، رَجَاءَ أَنْ يَخْلُفَهُ اللَّهُ فِيهِمْ بِالَّذِي رَآهُمْ ، فَقَالَ : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَيُّمَا أَحَدٍ مِنَ النَّاسِ ، أَوْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أُصِيبَ بِمُصِيبَةٍ ، فَلْيَتَعَزَّ بِمُصِيبَتِهِ بِي عَنِ الْمُصِيبَةِ الَّتِي تُصِيبُهُ بِغَيْرِي ، فَإِنَّ أَحَدًا مِنْ أُمَّتِي لَنْ يُصَابَ بِمُصِيبَةٍ بَعْدِي أَشَدَّ عَلَيْهِ مِنْ مُصِيبَتِي ) [size=10pt]ابن ماجه/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، أَنَّهَا قَالَتْ لِعُرْوَةَ : إِنْ كُنَّا لَنَنْظُرُ إِلَى الْهِلَالِ ، ثُمَّ الْهِلَالِ ثَلَاثَةَ أَهِلَّةٍ فِي شَهْرَيْنِ ، وَمَا أُوقِدَتْ فِي أَبْيَاتِ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) نَارٌ ، فَقُلْتُ : يَا خَالَةُ ، مَا كَانَ يُعِيشُكُمْ ؟ قَالَتْ : الْأَسْوَدَانِ التَّمْرُ وَالْمَاءُ ، إِلَّا أَنَّهُ قَدْ كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) جِيرَانٌ مِنْ الْأَنْصَارِ كَانَتْ لَهُمْ مَنَائِحُ ، وَكَانُوا يَمْنَحُونَ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) مِنْ أَلْبَانِهِمْ فَيَسْقِينَا . [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل