إعلان
تعظيم الخالق
أهداف
تفرعات
نصوص
176
2508
0
لذة العبادة
أهداف
تفرعات
نصوص
26
2576
0
محبة النبي
أهداف
تفرعات
نصوص
35
1925
0
القرآن منهج حياة
أهداف
تفرعات
نصوص
139
3679
0
استثمار التاريخ
أهداف
تفرعات
نصوص
93
1695
1
تزكية النفوس
أهداف
تفرعات
نصوص
5
455
0
أعمال القلوب
أهداف
تفرعات
نصوص
68
393
0
الذوق الإسلامي
أهداف
تفرعات
نصوص
15
1356
0
الأوراد والأذكار
أهداف
تفرعات
نصوص
10
207
0
مكارم الأخلاق
أهداف
تفرعات
نصوص
63
3987
4295
مفاتيح العلوم
أهداف
تفرعات
نصوص
17
1192
0
التربية والتعليم
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
الذكاء والموهبة
أهداف
تفرعات
نصوص
99
827
0
دورات تدريبية
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
صحة الإنسان
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
الوظائف والمهن
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
عرض الشواهد النصية
| الأول | السابق | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | التالي | الأخير |
عَنْ يَحْيَى بْنِ وَثَّابٍ ، عَنْ شَيْخٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) قَالَ : ( الْمُسْلِمُ إِذَا كَانَ مُخَالِطًا النَّاسَ وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ خَيْرٌ مِنَ الْمُسْلِمِ الَّذِي لَا يُخَالِطُ النَّاسَ وَلَا يَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ ) [size=10pt]الترمذي/صحيح [/size],[size=10pt] قَالَ أَبُو عِيسَى : قَالَ ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ : كَانَ شُعْبَةُ يَرَى أَنَّهُ ابْنُ عُمَرَ .[/size]
عرض التفاصيل


عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أنه قال : ( إِنَّ الرَّجُلَ لِيَكُونَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ الْمَنْزِلَةُ ، فَمَا يَبْلُغُهَا بِعَمَلٍ ، فَمَا يَزَالُ يَبْتَلِيهِ بِمَا يَكْرَهُ حَتَّى يُبَلِّغَهُ إِيَّاهَا ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/حسن صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أنس بن مالك رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) ، أَنَّهُ قَالَ : ( إِنَّ عِظَمَ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلاءِ ، وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاهُمْ ، فَمَنْ رَضِيَ ، فَلَهُ الرِّضَا ، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ ) [size=10pt]الترمذي/حسن[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي مَالِكٍ الأَشْعَرِيِّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( الطُّهُورُ شَطْرُ الإِيمَانِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الْمِيزَانَ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَآَنِ - أَوْ تَمْلَأُ - مَا بَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ، وَالصَّلَاةُ نُورٌ ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ ، وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ ، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو ، فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ فِي الْمَسْجِدِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) إِذْ جَاءَ أَعْرَابِيٌّ فَقَامَ يَبُولُ فِي الْمَسْجِدِ ، فَقَالَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : مَهْ مَهْ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( لا تُزْرِمُوهُ ، دَعُوهُ ) . فَتَرَكُوهُ حَتَّى بَالَ ثُمَّ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) دَعَاْهُ فَقَالَ لَهُ : ( إِنَّ هَذِهِ الْمَسَاجِدَ لا تَصْلُحُ لِشَيْءٍ مِنْ هَذَا الْبَوْلِ وَالْقَذَرِ إِنَّمَا هِيَ لِذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَالصَّلاةِ وَقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ ) [size=10pt][/size][size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، أَنَّ يَهُودَ أَتَوْا النَّبِيَّ ( صلى الله عليه وسلم ) فَقَالُوا : السَّامُ عَلَيْكُمْ ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ : عَلَيْكُمْ وَلَعَنَكُمُ اللَّهُ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ، قَالَ : ( مَهْلًا يَا عَائِشَةُ عَلَيْكِ بِالرِّفْقِ وَإِيَّاكِ وَالْعُنْفَ وَالْفُحْشَ ) قَالَتْ : أَوَلَمْ تَسْمَعْ مَا قَالُوا ! قَالَ : ( أَوَلَمْ تَسْمَعِي مَا قُلْتُ ، رَدَدْتُ عَلَيْهِمْ فَيُسْتَجَابُ لِي فِيهِمْ ، وَلَا يُسْتَجَابُ لَهُمْ فِيَّ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) قَالَ : ( لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size] [size=12pt]، معنى الصرعة : مغالبة الناس وضربهم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ مَعْدَاْنِ بْنِ أَبِيْ طَلْحَةَ اليَعْمُرِيِّ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) قَالَ : ( إِنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ وَيَرْضَاهُ ، وَيُعِينُ عَلَيْهِ مَا لا يُعِينُ عَلَى الْعُنْفِ ، فَإِذَا رَكِبْتُمْ هَذِهِ الدَّوَابَّ الْعُجْمَ ، فَنَزِّلُوهَا مَنَازِلَهَا ، فَإِنْ أَجْدَبَتِ الأَرْضُ فَانْجُوا عَلَيْهَا ، فَإِنَّ الأَرْضَ تُطْوَى بِاللَّيْلِ مَا لا تُطْوَى بِالنَّهَارِ ، وَإِيَّاكُمْ وَالتَّعْرِيسَ بِالطَّرِيقِ ، فَإِنَّهُ طَرِيقُ الدَّوَابِّ ، وَمَأْوَى الْحَيَّاتِ ) [size=10pt]صحيح الجامع/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنِ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) ، قَالَ : ( مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ ، وَمَا زَادَ اللَّهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ إِلَّا عِزًّا ، وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ لِلَّهِ إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَتْهُ أَنَّهَا ، قَالَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَلْ أَتَى عَلَيْكَ يَوْمٌ كَانَ أَشَدَّ مِنْ يَوْمِ أُحُدٍ ؟ ، فَقَالَ : ( لَقَدْ لَقِيتُ مِنْ قَوْمِكِ وَكَانَ أَشَدَّ مَا لَقِيتُ مِنْهُمْ يَوْمَ الْعَقَبَةِ ، إِذْ عَرَضْتُ نَفْسِي عَلَى ابْنِ عَبْدِ يَالِيلَ بْنِ عَبْدِ كُلَالٍ ، فَلَمْ يُجِبْنِي إِلَى مَا أَرَدْتُ ، فَانْطَلَقْتُ وَأَنَا مَهْمُومٌ عَلَى وَجْهِي ، فَلَمْ أَسْتَفِقْ إِلَّا بِقَرْنِ الثَّعَالِبِ فَرَفَعْتُ رَأْسِي ، فَإِذَا أَنَا بِسَحَابَةٍ قَدْ أَظَلَّتْنِي ، فَنَظَرْتُ فَإِذَا فِيهَا جِبْرِيلُ ، فَنَادَانِي ، فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ سَمِعَ قَوْلَ قَوْمِكَ لَكَ ، وَمَا رُدُّوا عَلَيْكَ وَقَدْ بَعَثَ إِلَيْكَ مَلَكَ الْجِبَالِ لِتَأْمُرَهُ بِمَا شِئْتَ فِيهِمْ ، قَالَ : فَنَادَانِي مَلَكُ الْجِبَالِ وَسَلَّمَ عَلَيَّ ، ثُمَّ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ إِنَّ اللَّهَ قَدْ سَمِعَ قَوْلَ قَوْمِكَ لَكَ وَأَنَا مَلَكُ الْجِبَالِ ، وَقَدْ بَعَثَنِي رَبُّكَ إِلَيْكَ لِتَأْمُرَنِي بِأَمْرِكَ فَمَا شِئْتَ ، إِنْ شِئْتَ أَنْ أُطْبِقَ عَلَيْهِمُ الْأَخْشَبَيْنِ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ مِنْ أَصْلَابِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ وَحْدَهُ لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ) [size=10pt]أخرجه البخاري ومسلم ،[/size] [size=12pt]( ابن عبد ياليل بن كلال ) : من أكابر أهل الطائف من ثقيف ، ( بقرن الثعالب ) : وهو ميقات أهل نجد ، ويقال لـه : قرن المنازل ، ويعرف الآن بالسيل الكبير ، ( فما شئت ) : استفهام ، أي : فأمرني بما شئت[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ مُعَاْذِ بْنِ أَنَسٍ الجِهَنِيِّ رضي الله عنه ، عَنْ أَبِيهِ : أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) قَالَ : ( مَنْ كَظَمَ غَيْظًا وَهُوَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُنْفِذَهُ ، دَعَاهُ اللَّهُ سُبْحَاْنَهُ عَلَى رُءُوسِ الْخَلَائِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، حَتَّى يُخَيِّرَهُ مِن الْحُورِ الْعِينِ مَا شَاءَ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/حسن لغيره[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَاْلَ : قَاْلَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم ) : ( أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ ، وَأَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ عز وجل سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ ، تَكْشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً ، أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دِينًا ، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا ، وَلَأَنْ أَمْشِيَ مَعَ أَخٍ فِي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ ، يَعْنِي مَسْجِدَ الْمَدِينَةِ ، شَهْرًا ، وَمَنْ كَظَمَ غَيْظَهُ ، وَلَوْ شَاءَ أَنْ يُمْضِيَهُ أَمْضَاهُ ، مَلأَ اللَّهُ قَلْبَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رِضَاً ، وَمَنْ مَشَى مَعَ أَخِيهِ فِي حَاجَةٍ حَتَّى يقضيها لَهُ ، ثَبَّتَ اللَّهُ قَدَمَيْهِ يَوْمَ تَزُوْلُ الأَقْدَامُ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/حسن لغيره[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، أَنَّ رَجُلاً قَاْلَ لِلنَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) : أَوْصِنِيْ ، قَاْلَ : ( لا تَغْضَبْ ) . فَرَدَّدَ مِرَاْرَاً ، قَاْلَ : ( لا تَغْضَبْ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ عَبَّاْسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( عَلِّمُوا وَيَسِّرُوا ، عَلِّمُوا وَيَسِّرُوا – ثَلاثَ مَرَّاْتٍ -وَلا تُعَسِّرُوا ، إِذَا غَضِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْكُتْ - مَرَّتَيْنِ - [size=10pt]صحيح الأدب المفرد/صحيح لغيره[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِيْ ذَرٍّ الغِفَاْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) ، قَالَ لَنَا : ( إِذَا غَضِبَ أَحَدُكُمْ وَهُوَ قَائِمٌ فَلْيَجْلِسْ ، فَإِنْ ذَهَبَ عَنْهُ الْغَضَبُ وَإِلَّا فَلْيَضْطَجِعْ ) [size=10pt]أبو داود/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَدِمَ الطُّفَيْلُ وَأَصْحَاْبُهُ فَقَاْلُوْا : يَاْ رَسُوْلَ اللهِ ! إِنَّ دَوْسًا قَدْ كَفَرَتْ وَأَبَتْ فَادْعُ اللَّهَ عَلَيْهَا ، فَقِيلَ : هَلَكَتْ دَوْسٌ ، فَقَالَ : ( اللَّهُمَّ اهْدِ دَوْسًا وَائْتِ بِهِمْ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَاْلَ : كُنْتُ أَمْشِي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) وَعَلَيْهِ بُرْدٌ نَجْرَانِيٌّ غَلِيظُ الْحَاشِيَةِ , فَأَدْرَكَهُ أَعْرَابِيٌّ , فَجَبَذَهُ بِرِدَائِهِ جَبْذَةً شَدِيدَةً حَتَّى نَظَرْتُ إِلَى صَفْحَةِ عَاتِقِ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) قَدْ أَثَّرَتْ بِهَا حَاشِيَةُ الْبُرْدِ مِنْ شِدَّةِ جَبْذَتِهِ , ثُمَّ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ , مُرْ لِي مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي عِنْدَكَ , فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) ثُمَّ ضَحِكَ , ثُمَّ أَمَرَ لَهُ بِعَطَاءٍ . [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ زَاْرِعِ بْنِ عَاْمِرٍ بْنِ عَبْدِالقَيْسِ العَبْدِيِّ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُوْلَ اللهِ ( صلى الله عليه وسلم ) قَاْلَ لَهُ : ( إِنَّ فِيكَ خَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ : الْحِلْمُ وَالْأَنَاةُ ) , قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , أَنَا أَتَخَلَّقُ بِهِمَا أَمْ اللَّهُ جَبَلَنِي عَلَيْهِمَا ؟ قَالَ : ( بَلِ اللَّهُ جَبَلَكَ عَلَيْهِمَا ) , قَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَبَلَنِي عَلَى خَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ . [size=10pt]أبو داود/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( مَنْ كَانَتِ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ ، وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ ، وَمَنْ كَانَتِ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ ) [size=10pt]الترمذي/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِيْ كَبْشَةَ الْأَنَّمَارِيُّ رضي الله عنه ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) قَاْلَ : ثَلَاثَةٌ أُقْسِمُ عَلَيْهِنَّ وَأُحَدِّثُكُمْ حَدِيثًا فَاحْفَظُوهُ ، قَالَ : ( مَا نَقَصَ مَالُ عَبْدٍ مِنْ صَدَقَةٍ ، وَلَا ظُلِمَ عَبْدٌ مَظْلَمَةً فَصَبَرَ عَلَيْهَا إِلَّا زَادَهُ اللَّهُ عِزًّا ، وَلَا فَتَحَ عَبْدٌ بَابَ مَسْأَلَةٍ إِلَّا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ بَابَ فَقْرٍ أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا ، وَأُحَدِّثُكُمْ حَدِيثًا فَاحْفَظُوهُ ) ، فَقَالَ : ( إِنَّمَا الدُّنْيَا لِأَرْبَعَةِ نَفَرٍ : عَبْدٍ رَزَقَهُ اللَّهُ مَالًا وَعِلْمًا فَهُوَ يَتَّقِي رَبَّهُ فِيهِ وَيَصِلُ فِيهِ رَحِمَهُ وَيَعْلَمُ لِلَّهِ فِيهِ حَقًّا فَهَذَا بِأَفْضَلِ الْمَنَازِلِ ، وَعَبْدٍ رَزَقَهُ اللَّهُ عِلْمًا وَلَمْ يَرْزُقْهُ مَالًا فَهُوَ صَادِقُ النِّيَّةِ ، يَقُولُ : لَوْ أَنَّ لِي مَالًا لَعَمِلْتُ بِعَمَلِ فُلَانٍ فَهُوَ بِنِيَّتِهِ فَأَجْرُهُمَا سَوَاءٌ ، وَعَبْدٍ رَزَقَهُ اللَّهُ مَالًا وَلَمْ يَرْزُقْهُ عِلْمًا فَهُوَ يَخْبِطُ فِي مَالِهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ لَا يَتَّقِي فِيهِ رَبَّهُ وَلَا يَصِلُ فِيهِ رَحِمَهُ وَلَا يَعْلَمُ لِلَّهِ فِيهِ حَقًّا فَهَذَا بِأَخْبَثِ الْمَنَازِلِ ، وَعَبْدٍ لَمْ يَرْزُقْهُ اللَّهُ مَالًا وَلَا عِلْمًا ، فَهُوَ يَقُولُ : لَوْ أَنَّ لِي مَالًا لَعَمِلْتُ فِيهِ بِعَمَلِ فُلَانٍ فَهُوَ بِنِيَّتِهِ فَوِزْرُهُمَا سَوَاءٌ ) [size=10pt]الترمذي/صحيح[/size]
عرض التفاصيل