إعلان
تعظيم الخالق
أهداف
تفرعات
نصوص
176
2508
0
لذة العبادة
أهداف
تفرعات
نصوص
26
2576
0
محبة النبي
أهداف
تفرعات
نصوص
35
1925
0
القرآن منهج حياة
أهداف
تفرعات
نصوص
139
3679
0
استثمار التاريخ
أهداف
تفرعات
نصوص
93
1695
1
تزكية النفوس
أهداف
تفرعات
نصوص
5
455
0
أعمال القلوب
أهداف
تفرعات
نصوص
68
393
0
الذوق الإسلامي
أهداف
تفرعات
نصوص
15
1356
0
الأوراد والأذكار
أهداف
تفرعات
نصوص
10
207
0
مكارم الأخلاق
أهداف
تفرعات
نصوص
63
3987
4295
مفاتيح العلوم
أهداف
تفرعات
نصوص
17
1192
0
التربية والتعليم
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
الذكاء والموهبة
أهداف
تفرعات
نصوص
99
827
0
دورات تدريبية
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
صحة الإنسان
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
الوظائف والمهن
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
عرض الشواهد النصية
| الأول | السابق | 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | التالي | الأخير |
عَنْ مَاْلِكِ بْنِ الحُوَيْرِثِ ( رضي الله عنهما ) قَاْلَ : أَتَيْنَا رَسُولَ اللّه ( صلى الله عليه وسلم ) وَنَحْنُ شَبَبَةٌ مُتَقَارِبُونَ ، فَأَقَمْنَا عِنْدَهُ عِشْرِينَ لَيْلَةً ، وَكَانَ رَسُولُ اللّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) رَحِيماً رَقِيقاً ، فَظَنّ أَنّا قَدِ اشْتَقْنَا أَهْلَنَا ، فَسَأَلَنَا عَنْ مَنْ تَرَكْنَا مِنْ أَهْلِنَا ، فَأَخْبَرْنَاهُ ، فَقَالَ : ( ارْجِعُوا إِلَى أَهْلِيكُمْ )  [size=10pt]متفق عليه[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَلِيِّ بْنِ الحُسَيْنِ بْنِ أَبِيْ طَاْلِبٍ رَحِمَهُ اللهُ تَعَاْلى ، أَنَّ أَبَا أُسَيْدٍ الأَنْصَارِيَّ ( رضي الله عنهما ) قَدِمَ بِسَبْيٍ مِنَ الْبَحْرَيْنِ فَصُفُّوا ، فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) فَنَظَرَ إِلَيْهِمْ ، فَإِذَا امْرَأَةٌ تَبْكِي ، فَقَالَ : ( مَا يُبْكِيكِ ؟ ) قَالَتْ : بِيعَ ابْنِي فِي عَبْسٍ ، فَقَالَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وسلم ) لأَبِي أُسَيْدٍ : ( لَتَرْكَبَنَّ فَلَتَجِيئَنَّ بِهِ كَمَا بِعْتَ بِالثَّمَنِ ) ، فَرَكِبَ أَبُو أُسَيْدٍ فَجَاءَ بِهِ . [size=10pt]لسنن الكبرى للبيهقي/مرسل حسن[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ( رضي الله عنه ) ، أَنَّ النَّبِيَّ ( صلى الله عليه وسلم ) قَاْلَ : ( إذَا أمّ أحدُكُمُ الناس فَلْيُخَفّفْ ، فإنّ فيهمُ الصغيرَ والكبيرَ والضعيفَ والمريضَ ، فإذَا صَلّى وَحدَه ، فليصلّ كَيفَ شَاء ) [size=10pt]أخرجه البخاري ومسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِيْ الدَّرْدَاْءِ ( رضي الله عنه ) ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) قَاْلَ : ( ابْغُونِي الضُّعَفَاءَ فَإِنَّمَا تُرْزَقُونَ وَتُنْصَرُونَ بِضُعَفَائِكُمْ )  [size=10pt]أبو داود/صحيح[/size]
عرض التفاصيل


عن أُسَامَةَ بْنِ زَيدٍ ( رضي الله عنهما ) قَالَ : أَرْسَلَتِ بْنَتُ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) إلَيْهِ أَنّ ابْناً لِي قُبِضَ فَأْتِنَا . فَأَرْسَلَ يَقْرَأُ السّلاَمَ وَيَقُولُ : ( إنّ لِلّهِ مَا أُخِذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلّ شَيْءٍ عِنْدَ اللّهِ بِأَجَلٍ مُسَمّى فَلْتَصْبِرْ وَلْتَحْتَسِبْ ) فَأَرْسَلَتْ إلَيْهِ تُقْسِمُ عَلَيْهِ لَيَأْتِيَنّهَا ، فَقَامَ وَمَعَهُ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ وَمُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ وَأُبَيّ بْنُ كَعْبٍ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ وَرِجالٌ ، فَدُفِعَ إلَى رَسُولِ اللّهِ( صلى الله عليه وسلم ) الصّبِيّ وَنَفَسُهُ تَقَعْقَعْ فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ ، فَقَالَ سَعْدٌ : يَا رَسُولَ اللّهِ مَا هَذَا ؟ قَالَ : ( هَذَا رَحْمَةٌ يَجْعَلُهَا اللّهُ فِي قُلُوبِ عِبَادِهِ وَإنّمَا يَرْحَمُ اللّهُ مِنْ عِبَادِهِ الرّحْمَاءَ ) [size=10pt]متفق عليه[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ( رضي الله عنهما ) قَالَ : دَخَلْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ) صلى الله عليه وسلم ) عَلَى أَبِي سَيْفٍ الْقَيْنِ ، وَكَانَ ظِئْرًا لِإِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَام فَأَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) إِبْرَاهِيمَ فَقَبَّلَهُ وَشَمَّهُ ، ثُمَّ دَخَلْنَا عَلَيْهِ بَعْدَ ذَلِكَ وَإِبْرَاهِيمُ يَجُودُ بِنَفْسِهِ ، فَجَعَلَتْ عَيْنَا رَسُولِ اللَّهِ ) صلى الله عليه وسلم ) تَذْرِفَانِ , فَقَالَ لَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : وَأَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ , فَقَالَ : ( يَا ابْنَ عَوْفٍ إِنَّهَا رَحْمَةٌ ) ثُمَّ أَتْبَعَهَا بِأُخْرَى ، فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ الْعَيْنَ تَدْمَعُ وَالْقَلْبَ يَحْزَنُ وَلَا نَقُولُ إِلَّا مَا يَرْضَى رَبُّنَا وَإِنَّا بِفِرَاقِكَ يَا إِبْرَاهِيمُ لَمَحْزُونُونَ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَنَسِ بْنِ مَاْلِكٍ ( رضي الله عنهما ) قَاْلَ : قَاْلَ رَسُول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ لَهُ ثَلاثَةٌ لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ ، إِلا أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمْ ) [size=10pt]أخرجه البخاري ومسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَاْلَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) يَأْخُذُنِي فَيُقْعِدُنِي عَلَى فَخِذِهِ وَيُقْعِدُ الْحَسَنَ عَلَى فَخِذِهِ الآخَرَ ، ثُمَّ يَضُمُّهُمَا ، ثُمَّ يَقُولُ : ( اللَّهُمَّ ارْحَمْهُمَا فَإِنِّي أَرْحَمُهُمَا )  [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عنِ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ ( رضي الله عنهما ) قَالَ : كَانَتْ ثَقِيفُ حُلَفَاءَ لِبَنِي عُقَيْلٍ، فَأَسَرَتْ ثَقِيفُ رَجُلَيْنِ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللّه ِ( صلى الله عليه وسلم ) ، وَأَسَرَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللّهِ ) صلى الله عليه وسلم ) رَجُلاً مِنْ بَنِي عُقَيْلٍ، وَأَصَابُوا مَعَهُ الْعَضْبَاءَ ، فَأَتَىَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) وَهُوَ فِي الْوَثَاقِ ، قَالَ : يَا مُحَمّدُ فَأَتَاهُ ، فَقَالَ : ( مَا شَأْنُكَ ؟ ) فَقَالَ : بِمَ أَخَذْتَنِي ؟ وَبِمَ أَخَذْتَ سَابِقَةَ الْحَاجِّ ؟ فَقَالَ ( إعْظَاماً لِذَلِكَ أَخَذْتُكَ بِجَرِيرَةِ حُلَفَائِكَ ثَقِيفَ ) ثُمّ انْصَرَفَ عَنْهُ فَنَادَاهُ ، فَقَالَ : يَا مُحَمّدُ يَا مُحَمّدُ وَكَانَ رَسُولُ اللّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) رَحِيماً رَقِيقاً ، فَرَجَعَ إِلَيْهِ فَقَالَ : ( مَا شَأْنُكَ ؟ ) قَالَ : إنّي مُسْلِمٌ ، قَالَ : ( لَوْ قُلْتَهَا وَأَنْتَ تَمْلِكُ أَمْرَكَ ، أَفْلَحْتَ كُلّ الْفَلاَحِ ) ثُمّ انْصَرَفَ ، فَنَادَاهُ ، فَقَالَ : يَا مُحَمّدُ يَا مُحَمّدُ فَأَتَاهُ فَقَالَ : ( مَا شَأْنُكَ ؟ )قَالَ : إنّي جَائِعٌ فَأَطْعِمْنِي ، وَظَمْآنُ فَأَسْقِنِي ، قَالَ: ( هَذِهِ حَاجَتُك ) [size=10pt] أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عن أبي هريرة ( رضي الله عنه ) قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم ) يَقُولُ : ( جَعَلَ اللَّهُ الرَّحْمَةَ مِائَةَ جُزْءٍ ، فَأَمْسَكَ عِنْدَهُ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ وَأَنْزَلَ فِي الْأَرْضِ جُزْءًا وَاحِدًا ، فَمِنْ ذَلِكَ الْجُزْءِ تَتَرَاحَمُ الْخَلَائِقُ حَتَّى تَرْفَعَ الدَّابَّةُ حَافِرَهَا عَنْ وَلَدِهَا خَشْيَةَ أَنْ تُصِيبَهُ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عن أبي هريرة ( رضي الله عنه ) ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم )، قَالَ : ( لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ الْخَلْقَ كَتَبَ فِي كِتَابِهِ وَهُوَ يَكْتُبُ عَلَى نَفْسِهِ وَهُوَ وَضْعٌ عِنْدَهُ عَلَى الْعَرْشِ : إِنَّ رَحْمَتِي تَغْلِبُ غَضَبِي )  [size=10pt] أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ( رضي الله عنهما ) ، أَنَّهُ قَالَ : قَدِمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم) بِسَبْيٍ ، فَإِذَا امْرَأَةٌ مِنَ السَّبْيِ تَبْتَغِي إِذَا وَجَدَتْ صَبِيًّا فِي السَّبْيِ أَخَذَتْهُ ، فَأَلْصَقَتْهُ بِبَطْنِهَا وَأَرْضَعَتْهُ ، فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : (أَتَرَوْنَ هَذِهِ الْمَرْأَةَ طَارِحَةً وَلَدَهَا فِي النَّارِ ؟ ) ، قُلْنَا : لَا وَاللَّهِ وَهِيَ تَقْدِرُ عَلَى أَنْ لَا تَطْرَحَهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( لَلَّهُ أَرْحَمُ بِعِبَادِهِ مِنْ هَذِهِ بِوَلَدِهَا )  [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ (رضي الله عنه ) ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لَنْ تُؤْمِنُوْا حَتَّى تَرَاْحَمُوْا قَاْلُوْا : يَاْ رَسُوْلَ اللهِ ! كُلُّنَا رَحِيْمٌ . قَاْلَ : إِنَّهُ لَيْسَ بِرَحْمَةِ أَحَدِكِمْ صَاْحِبَهُ ، وَلَكِنَّهَا رَحْمَةُ العَاْمَّةِ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/حسن لغيره[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ ( رضي الله عنهما ) قَالَ : ثِنْتَانِ حَفِظْتُهُمَا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) ، قَالَ : ( إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ الْإِحْسَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ ، فَإِذَا قَتَلْتُمْ فَأَحْسِنُوا الْقِتْلَةَ ، وَإِذَا ذَبَحْتُمْ فَأَحْسِنُوا الذَّبْحَ وَلْيُحِدَّ أَحَدُكُمْ شَفْرَتَهُ ، وَلْيُرِحْ ذَبِيحَتَهُ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ( رضي الله عنه ) قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا الْقَاسِمِ ( صلى الله عليه وسلم ) يَقُولُ : ( لَا تُنْزَعُ الرَّحْمَةُ إِلَّا مِنْ شَقِيٍّ ) [size=10pt]الترمذي/حسن[/size]
عرض التفاصيل


عن رَبَاحِ بْنِ الرَّبِيعِ أَخِي حَنْظَلَةَ الْكَاتِبِ أَنَّهُ أَخْبَرَهُ ، أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) فِي غَزْوَةٍ غَزَاهَا ، وَعَلَى مُقَدِّمَتِهِاْ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ ، فَمَرَّ رَبَاحٌ وَأَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) عَلَى امْرَأَةٍ مَقْتُولَةٍ ، مِمَّا أَصَابَتْ الْمُقَدِّمَةُ ، فَوَقَفُوا يَنْظُرُونَ إِلَيْهَا ، وَيَتَعَجَّبُونَ مِنْ خَلْقِهَا ، حَتَّى لَحِقَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ( صلى الله عليه وسلم ) عَلَى رَاحِلَتِهِ ، فَانْفَرَجُوا عَنْهَا ، فَوَقَفَ عَلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) ، فَقَالَ : ( مَا كَانَتْ هَذِهِ لِتُقَاتِلَ ) ، فَقَالَ لِأَحَدِهِمْ : ( الْحَقْ خَالِدًا فَقُلْ لَهُ : لَا تَقْتُلُنَّ ذُرِّيَّةً وَلَا عَسِيفًا )  [size=10pt]السلسلة الصحيحة/الألباني[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ( رضي الله عنه ) قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ( صلى الله عليه وسلم ): ( اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ , الْيَتِيمِ وَالْمَرْأَةِ )[size=10pt] ابن ماجه/حسن .[/size] [size=12pt]فوصفه للمرأة بالضعف هنا ؛ يراد منه رحمتها ، وحسن عشرتها ، والإحسان إليها ، وعدم إيذائها .[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ (رضي الله عنه ) ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) ، قَالَ : ( بَيْنَمَا رَجُلٌ يَمْشِي فَاشْتَدَّ عَلَيْهِ الْعَطَشُ ، فَنَزَلَ بِئْرًا فَشَرِبَ مِنْهَاْ ، ثُمَّ خَرَجَ ، فَإِذَا هُوَ بِكَلْبٌ يَلْهَثُ يَأْكُلُ الثَّرَى مِنَ الْعَطَشِ ، فقال لقد بلغ هذا مثل الذي بلغ بي ، فَمَلأَ خُفَّهُ ثُمَّ أَمْسَكَهُ بِفِيهِ ، ثُمَّ رَقِيَ فَسَقَى الْكَلْبَ ، فَشَكَرَ اللَّهُ لَهُ فَغَفَرَ لَهُ ) ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ : وَإِنَّ لَنَا فِي الْبَهَائِمِ أَجْرًا ؟ قَالَ : ( فِي كُلِّ كَبِدٍ رَطْبَةٍ أَجْرٌ )  [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ( رضي الله عنه ) ، عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) قال : ( أَنَّ امْرَأَةً بَغِيًّا رَأَتْ كَلْبًا فِي يَوْمٍ حَارٍّ يُطِيفُ بِبِئْرٍ ، قَدْ أَدْلَعَ لِسَانَهُ مِنَ الْعَطَشِ ، فَنَزَعَتْ لَهُ بِمُوقِهَا فَغُفِرَ لَهَا ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل


عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) قَالَ : ( دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا فَلَمْ تُطْعِمْهَا وَلَمْ تَدَعْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل