عرض الشواهد النصية
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ نَزَلَتْ بِهِ فَاقَةٌ فَأَنْزَلَهَا بِالنَّاسِ لَمْ تُسَدَّ فَاقَتُهُ ، وَمَنْ نَزَلَتْ بِهِ فَاقَةٌ فَأَنْزَلَهَا بِاللَّهِ فَيُوشِكُ اللَّهُ لَهُ بِرِزْقٍ عَاجِلٍ أَوْ آجِلٍ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : ( لَيْسَ الْغِنَى عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ ، وَلَكِنَّ الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ ) [size=10pt]أخرجه البخاري ومسلم[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، قَالَ : ( قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَسْلَمَ ، وَرُزِقَ كَفَافًا ، وَقَنَّعَهُ اللَّهُ بِمَا آتَاهُ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل
عن حَكِيمَ بْنَ حِزَامٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : " سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَعْطَانِي ، ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِي ، ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِي , ثُمَّ قَالَ : ( يَا حَكِيمُ إِنَّ هَذَا الْمَالَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ ، فَمَنْ أَخَذَهُ بِسَخَاوَةِ نَفْسٍ بُورِكَ لَهُ فِيهِ ، وَمَنْ أَخَذَهُ بِإِشْرَافِ نَفْسٍ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيهِ ، كَالَّذِي يَأْكُلُ وَلَا يَشْبَعُ الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى ) ، قَالَ حَكِيمٌ : فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لَا أَرْزَأُ أَحَدًا بَعْدَكَ شَيْئًا حَتَّى أُفَارِقَ الدُّنْيَا ، فَكَانَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَدْعُو حَكِيمًا إِلَى الْعَطَاءِ فَيَأْبَى أَنْ يَقْبَلَهُ مِنْهُ ، ثُمَّ إِنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ دَعَاهُ لِيُعْطِيَهُ فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَ مِنْهُ شَيْئًا ، فَقَالَ عُمَرُ : إِنِّي أُشْهِدُكُمْ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى حَكِيمٍ ، أَنِّي أَعْرِضُ عَلَيْهِ حَقَّهُ مِنْ هَذَا الْفَيْءِ فَيَأْبَى أَنْ يَأْخُذَهُ ، فَلَمْ يَرْزَأْ حَكِيمٌ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى تُوُفِّيَ .[size=10pt] أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل
عن أَبِيْ هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ( مَا تَصَدَّقَ أَحَدٌ بِصَدَقَةٍ مِنْ طَيِّبٍ ، وَلَا يَقْبَلُ اللَّهُ إِلَّا الطَّيِّبَ ، إِلَّا أَخَذَهَا الرَّحْمَنُ بِيَمِينِهِ وَإِنْ كَانَتْ تَمْرَةً ، فَتَرْبُو فِي كَفِّ الرَّحْمَنِ حَتَّى تَكُونَ أَعْظَمَ مِنَ الْجَبَلِ ، كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَلُوَّهُ أَوْ فَصِيلَهُ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، قَالَ : ( مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللَّهُ عَنْهُ ، وَمَنْ أَخَذَهَا يُرِيدُ إِتْلَافَهَا أَتْلَفَهُ اللَّهُ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل
عن أَبِي شُرَيْحٍ الْعَدَوِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعَتْ أُذُنَايَ وَأَبْصَرَتْ عَيْنَايَ حِينَ تَكَلَّمَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم فَقَالَ : ( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ ) [size=10pt]أخرجه البخاري وفي رواية لمسلم :[/size] ( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُحْسِنْ إِلَى جَارِهِ ) قال القاضي عياض رحمه الله : معنى الحديث إن من التزم شرائع الإسلام لزمه إكرام جاره وضيفه وبرهما
عرض التفاصيل
عن أَبِى هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلاَ يُؤْذِ جَارَهُ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل
عن الْمِقْدَادَ بْنَ الأَسْوَدِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال : قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( مَاْ تَقُوْلُوْنَ فِيْ الزِّنَا ) قَالُوا : حَرَامٌ ، حَرَّمَهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ، فَهُوَ حَرَاْمٌ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ . قال : فقال رسول الله : ( لأَنْ يَزْنِيَ الرَّجُلُ بِعَشْرِ نِسْوَةٍ ، أَيْسَرُ عَلَيْهِ مِنْ أَنْ يَزْنِيَ بِامْرَأَةِ جَارِهِ ) قال : ( ما تقولون في السرقة ؟ ) قالوا : حرمها الله ورسوله ، فهي حرام . قال : ( لأَنْ يَسْرِقَ مِنْ عَشَرَةِ أَبْيَاتٍ ، أَيْسَرُ عَلَيْهِ مِنْ أَنْ يَسْرِقَ مِنْ جَارِهِ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِي شُرَيْحٍ , أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ : ( وَاللَّهِ لا يُؤْمِنُ , وَاللَّهِ لا يُؤْمِنُ , وَاللَّهِ لا يُؤْمِنُ ) , قِيلَ : وَمَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : ( الَّذِي لا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم قَالَ : ( لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ لاَ يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ ) [size=10pt]أخرجه مسلم ، قال البغوي رحمه الله: قوله "بوائقه " يريد غوائله وشره ، يقال : أصابتهم بائقةٌ ، أي : داهيةٌ[/size]
عرض التفاصيل
عن أَبِى هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( اتَّقِ الْمَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ ، وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ ، وَأَحْسِنْ إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا ، وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِمًا ، وَلَا تُكْثِرْ الضَّحِكَ ، فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ ، كُنْ وَرِعًا تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ ، وَكُنْ قَنِعًا تَكُنْ أَشْكَرَ النَّاسِ ، وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا , وَأَحْسِنْ مُجَاوَرَةَ مَنْ جَاوَرَكَ تَكُنْ مُسْلِمًا ) [size=10pt]السلسلة الصحيحة/حسن لشواهده[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِي هُرَيْرَة ، قَالَ : قَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ فُلَانَةَ يُذْكَرُ مِنْ كَثْرَةِ صَلَاتِهَا ، وَصَدَقَتِهَا ، وَصِيَامِهَا ، غَيْرَ أَنَّهَا تُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا ، قَالَ : ( هِيَ فِي النَّارِ ) ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَإِنَّ فُلَانَةَ يُذْكَرُ مِنْ قِلَّةِ صِيَامِهَا ، وَصَدَقَتِهَا ، وَصَلَاتِهَا ، وَإِنَّهَا تَتَصَدَّقُ بِالْأَثْوَارِ مِنَ الْأَقِطِ ، وَلَا تُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا ، قَالَ : ( هِيَ فِي الْجَنَّةِ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/صحيح ، ومعنى : أثوار جمع ثور : وهي قطعة من الأقط، وهو لبن جامد مستحجر[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَاْلَ : جَاْءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم فَشَكَا إِلَيْهِ جَاْرًا لَهُ ، فَقَاْلَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم - ثَلاَثَ مَرَّاْتٍ - : ( اِصْبِرْ ) ثُمَّ قَاْلَ لَهُ فِيْ الرَّاْبِعَةِ أَوْ الثَّاْلِثَةِ : ( اِطْرَحْ مَتَاْعَكَ فِيْ الطَّرِيْقِ ) فَفَعَلَ قَاْلَ : فَجَعَلَ النَّاسُ يَمُرُّوْنَ بِهِ وَيَقُوْلُوْنَ : مَا لَكَ ؟ فَيَقُوْلُ : آذَاْهُ جَاْرَهُ ، فَجَعَلُوْا يَقُوْلُوْنَ : لَعَنَهُ اللهُ ، فَجَاْءَهُ جَاْرُهُ فَقَاْلَ : رُدَّ مَتَاْعَكَ لاَ وَاللهِ لاَ أُوْذِيْكَ أَبَدَاً . [size=10pt]صحيح الموارد/حسن صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( أَوَّلُ خَصْمَيْنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ جَارَانِ ) [size=10pt]صحيح الجامع/حسن[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَاْ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِى بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ ) [size=10pt]أخرجه البخاري ومسلم[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ مُجَاْهِد قَاْلَ : كُنْتُ عِنْدَ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو وَغُلامُهُ يَسْلِخُ شَاْةً فَقَاْلَ : يَاْ غُلامْ إِذَا فَرَغْتَ فَابْدَأْ بِجَاْرِنَا اليَهُوْدِيِّ . فَقَاْلَ رَجُلٌ مِنَ القَوْمِ : اليَهُوْدِيِّ أَصْلَحَكَ اللهُ ؟ قَاْلَ إِنِّيْ سَمِعُتُ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم يُوْصِيْ بِالجَاْرِ حَتَّى خَشِيْنَاْ - أَوْ رُؤِيْنَا - أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ . [size=10pt]صححه الألباني في تعليقه على الأدب المفرد .[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ العَاْصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَاْ عَنْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم أنه قال : ( خَيْرُ الْأَصْحَابِ عِنْدَ اللَّهِ خَيْرُهُمْ لِصَاحِبِهِ ، وَخَيْرُ الْجِيرَانِ عِنْدَ اللَّهِ خَيْرُهُمْ لِجَارِهِ ) [size=10pt]الترمذي/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قالت : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِي جَارَيْنِ فَإِلَى أَيِّهِمَا أُهْدِي ؟ قَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( إِلَى أَقْرَبِهِمَا مِنْكِ بَابًا ) [size=10pt]أخرجه البخاري ، وقال المهلب: وإنما أمر بالهدية إلى من قرب بابه لأنه ينظر إلى ما يدخل دار جاره وما يخرج منها ، فإذا رأى ذلك أحب أن يشارك فيه ، وأنه أسرع إجابة لجاره عندما ينوبه من حاجة إليه في أوقات الغفلة والغرة[/size]
عرض التفاصيل
عن أبى ذر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال : قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( يَا أَبَا ذَرٍّ، إِذَا طَبَخْتَ مَرَقَةً ، فَأكثِرْ مَاءهَا، وَتَعَاهَدْ جيرَانَكَ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل
|
|
|