عرض الشواهد النصية
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : ( لَيْسَ الْمُؤْمِنُ الَّذِي يَشْبَعُ ، وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ ) [size=10pt]صححه الألباني في السلسلة الصحيحة[/size]
عرض التفاصيل
عن أبي ذر الغفاري رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال : قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( ثَلَاثَةٌ يُحِبُّهُمْ اللَّهُ ، وَثَلَاثَةٌ يَشْنَؤُهُمْ اللَّهُ : الرَّجُلُ يَلْقَى الْعَدُوَّ فِي فِئَةِ فَيَنْصِبُ لَهُمْ نَحْرَهُ حَتَّى يُقْتَلَ ، أَوْ يُفْتَحَ لِأَصْحَابِهِ ، وَالْقَوْمُ يُسَافِرُونَ فَيَطُولُ سُرَاهُمْ حَتَّى يُحِبُّوا أَنْ يَمَسُّوا الْأَرْضَ ، فَيَنْزِلُونَ فَيَتَنَحَّى أَحَدُهُمْ ، فَيُصَلِّي حَتَّى يُوقِظَهُمْ لِرَحِيلِهِمْ ، وَالرَّجُلُ يَكُونُ لَهُ الْجَارُ يُؤْذِيهِ جِارُهُ ، فَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُ حَتَّى يُفَرِّقَ بَيْنَهُمَا مَوْتٌ أَوْ طَعْنٌ " ، والَّذِينَ يَشْنَؤُهُمْ اللَّهُ : التَّاجِرُ الْحَلَّافُ وَالْفَقِيرُ الْمُخْتَالُ وَالْبَخِيلُ الْمَنَّانُ ) [size=10pt]صحيح الجامع/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ جَارِ السَّوْءِ فِي دَارِ الْمُقَامِ فَإِنَّ جَارَ الْبَادِيَةِ يَتَحَوَّلُ عَنْكَ ) [size=10pt]النسائي/حسن صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ نَافِعِ بْنِ عَبْدِ الْحَارِثِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ, قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( مِنْ سَعَادَةِ الْمَرْءِ الْجَارُ الصَّالِحُ ، وَالْمَرْكَبُ الْهَنِيءُ ، وَالْمَسْكَنُ الْوَاسِعُ )[size=10pt] صحيح الترغيب والترهيب/صحيح لغيره[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ عَبَّاْسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَاْلَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم يَقُولُ : ( لَيْسَ الْمُؤْمِنُ الَّذِي يَشْبَعُ وَجَارُهُ جَائِعٌ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/صحيح لغيره[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ يَحْيَى بْنِ وَثَّابٍ ، عَنْ شَيْخٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم قَالَ : ( الْمُسْلِمُ إِذَا كَانَ مُخَالِطًا النَّاسَ وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ خَيْرٌ مِنَ الْمُسْلِمِ الَّذِي لَا يُخَالِطُ النَّاسَ وَلَا يَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ ) الترمذي/صحيح , قَالَ أَبُو عِيسَى : قَالَ ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ : كَانَ شُعْبَةُ يَرَى أَنَّهُ ابْنُ عُمَرَ .
عرض التفاصيل
عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ عَبَّاْسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَاْلَ : قَاْلَ رَسُوْلُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( مَا فِي النَّاسِ مِثْلُ رَجُلٍ آخِذٍ بِرَأْسِ فَرَسِهِ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَيَجْتَنِبُ شُرُورَ النَّاسِ وَمِثْلُ آخَرَ بَادٍ فِي نِعْمَةٍ يَقْرِي ضَيْفَهُ وَيُعْطِي حَقَّهُ ) [size=10pt]أحمد/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِيْ شَرِيْحٍ العَدَوِيِّ الخُزَاْعِيِّ الكَعْبِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال : قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ وَجَائِزَتُهُ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ وَلَا يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَثْوِيَ عِنْدَ صَاحِبِهِ حَتَّى يُحْرِجَهُ الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ وَمَا أَنْفَقَ عَلَيْهِ بَعْدَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فَهُوَ صَدَقَةٌ ) [size=10pt] ابن ماجه/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عن سلمان الفارسي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال : قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( لا يَتَكَلَّفَنَّ أَحَدٌ لِضَيْفِهِ مَا لا يَقْدِرُ عَلَيْهِ ) [size=10pt]صحيح الجامع/حسن[/size]
عرض التفاصيل
عن المقدام بن معد يكرب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال : قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( لَيْلَةُ الضَّيْفِ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فَمَنْ أَصْبَحَ بِفِنَائِهِ فَهُوَ عَلَيْهِ دَيْنٌ إِنْ شَاءَ اقْتَضَى وَإِنْ شَاءَ تَرَكَ ) [size=10pt] الترغيب والترهيب/صحيح أو حسن أو ما قاربهما[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : جَاْءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم فَقَاْلَ : إِنِّي مَجْهُوْدٌ . فَأَرْسَلَ إِلَى بَعْضِ نِسَاْئِهِ . فَقَاْلَتْ : وَالَّذِيْ بَعَثَكَ بِالْحَقِّ ! مَاْ عِنْدِيْ إِلاَّ مَاْءً . ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَى أُخْرَى . فَقَاْلَتْ مِثْلَ ذَلِكَ . حَتَّى قُلْنَ كُلُّهُنَّ مِثْلَ ذَلِكَ : لاَ . وَالَّذِيْ بَعَثَكَ بِالْحَقِّ ! مَاْ عِنْدِيْ إِلاَّ مَاْءً . فَقَاْلَ : ( مَنْ يُضِيفُ هَذَا اللَّيْلَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ ) فَقَاْمَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَاْرِ فَقَاْلَ : أَنَاْ . يَاْ رَسُوْلَ اللهِ ! فَاْنْطَلَقَ بِهِ إِلَى رَحْلِهِ . فَقَاْلَ لامْرَأَتِهِ : هَلْ عِنْدَكَ شَيْءٌ ؟ قَاْلَتْ : لاَ . إِلاَّ قُوْتَ صِبْيَاْنِيْ . قَاْلَ : فَعَلِّلِيْهِمْ بِشَيْءٍ . فَإِذَاْ دَخَلَ ضَيْفَنَا فَأَطْفِئِيْ السِّرَاْجَ وَأَرِيْهِ أَنَّاْ نَأْكُلُ . فِإِذَا أَهْوَى لِيَأْكُلَ فَقُوْمِيْ إِلَى السِّرَاْجِ حَتَّى تُطْفِئِيْهِ . قَاْلَ : فَقَعَدُوْا وَأَكَلَ الضَّيْفَ . فَلَمَّاْ أَصْبَحَ غَدَاً عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم . فَقَاْلَ : ( قَدْ عَجِبَ اللَّهُ مِنْ صَنِيعِكُمَا بِضَيْفِكُمَا اللَّيْلَةَ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ، أَنَّ رَسُوْلَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم ضَافَهُ ضَيْفٌ وَهُوَ كَافِرٌ فَأَمَرَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِشَاةٍ فَحُلِبَتْ فَشَرِبَ حِلَابَهَا ثُمَّ أُخْرَى فَشَرِبَهُ ثُمَّ أُخْرَى فَشَرِبَهُ حَتَّى شَرِبَ حِلَابَ سَبْعِ شياه . ثم أنه أصبح فأسلم . فأمر له رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم بشاة فشرب حلابها ، ثم أمر بأخرى فلم يستتمها . فقال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( الْمُؤْمِنُ يَشْرَبُ فِي مَعْيٍ وَاحِدٍ وَالْكَافِرُ يَشْرَبُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل
عن أبي سعيد الخدري رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال : قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( لَا تُصَاحِبْ إِلَّا مُؤْمِنًا وَلَا يَأْكُلْ طَعَامَكَ إِلَّا تَقِيٌّ )[size=10pt] الترمذي/حسن[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( شَرُّ الطَّعَامِ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ يُدْعَى لَهَا الْأَغْنِيَاءُ وَيُتْرَكُ الْفُقَرَاءُ وَمَنْ تَرَكَ الدَّعْوَةَ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( الطَّاعِمُ الشَّاكِرُ بِمَنْزِلَةِ الصَّائِمِ الصَّابِرِ )[size=10pt] أحمد/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُؤْذِ جَارَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ )[size=10pt] أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم ، قَالَ : ( عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ صَدَقَةٌ ) ، قِيلَ : أَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ يَجِدْ ؟ ، قَالَ : ( يَعْتَمِلُ بِيَدَيْهِ ، فَيَنْفَعُ نَفْسَهُ وَيَتَصَدَّقُ ) ، قَالَ : قِيلَ : أَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ ؟ ، قَالَ : ( يُعِينُ ذَا الْحَاجَةِ الْمَلْهُوفَ ) ، قَالَ : قِيلَ لَهُ : أَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ ؟ ، قَالَ : ( يَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ أَوِ الْخَيْرِ ) ، قَالَ : أَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ يَفْعَلْ ؟ ، قَالَ : ( يُمْسِكُ عَنِ الشَّرِّ فَإِنَّهَا صَدَقَةٌ) [size=10pt]أخرجه مسلم والملهوف هو : المظلوم والعاجز المضطر الذي يستغيث بك[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم ، قَالَ : ( الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُهُ ، مَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) [size=10pt]أخرجه البخاري ومسلم[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( إِنَّ لِلَّهِ عَبَّادًا اخْتَصَّهُمْ بِالنِّعَمِ لِمَنَافِعِ الْعِبَادِ ، يُقِرُّهُمْ فِيهَا مَا بَذَلُوهَا ، فَإِذَا مَنَعُوهَا نَزَعَهَا مِنْهُمْ ، فَحَوَّلَهَا إِلَى غَيْرِهِمْ )[size=10pt] صحيح الترغيب والترهيب/حسن لغيره[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَاْلَ : قَاْلَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ ، وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ ، وَمَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ إِلَّا نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ وَحَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ ، وَمَنْ بَطَّأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ ) [size=10pt] أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل
|
|
|