عرض الشواهد النصية
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) ، قَالَ : ( إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا ، يَرْفَعُهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَاتٍ ، وَإِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا ، يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل
عَنِ البراء بْن عازب رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : (الربا اثنان وسبعون بابًا ، أدناها مثل إتيان الرجل أُمّه ، وإن أربى الربا استطالة الرجل فِي عرض أَخِيهِ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/صحيح لغيره[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَاْلَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) يَقُولُ : ( مَنْ حَالَتْ شَفَاعَتُهُ دُونَ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، فَقَدْ ضَادَّ اللَّهَ ، وَمَنْ خَاصَمَ فِي بَاطِلٍ وَهُوَ يَعْلَمُهُ ، لَمْ يَزَلْ فِي سَخَطِ اللَّهِ حَتَّى يَنْزِعَ ، وَمَنْ قَالَ فِي مُؤْمِنٍ مَا لَيْسَ فِيهِ ، أَسْكَنَهُ اللَّهُ رَدْغَةَ الْخَبَالِ حَتَّى يَخْرُجَ مِمَّا قَالَ ) [size=10pt]الآداب الشرعية/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِي بُرْدَةَ الأَسْلَمِيِّ رضي الله عنه ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( يَا مَعْشَرَ مَنْ آمَنَ بِلِسَانِهِ وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ قَلْبَهُ لا تَغْتَابُوْا الْمُسْلِمِينَ ، وَلا تَتَّبِعُوا عَوْرَاتِهِمْ ، فَإِنَّهُ مَنْ تَتَبَّعَ عَوْرَاتِهِمْ تَتَبَّعَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ ، وَمَنْ تَتَبَّعَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ يَفْضَحْهُ فِي بَيْتِهِ ) [size=10pt]أبو داود/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ العَاْصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) أَنَّهُ قَاْلَ : ( الْمُسْلِمُ مِنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ ، وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَاْمِرٍ رضي الله عنه ، أَنَّ النبي ( صلى الله عليه وسلم ) قال له : ( أَمْسِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/صحيح لغيره[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَاْلَ : اشْتَكَى سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ شَكْوَى ، فَأَتَاهُ النَّبِيُّ ( صلى الل يَعُودُهُ مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ وَسَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، فَلَمَّا دَخَلَ عَلَيْهِ ، فَوَجَدَهُ فِي غَاشِيَةٍ ، فَقَالَ : " قَدْ قَضَى ؟ " ، فَقَالُوا : لا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَبَكَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمَّا رَأَى الْقَوْمُ بُكَاءَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَكَوْا ، فَقَالَ : ( أَلا تَسْمَعُونَ ؟ إِنَّ اللَّهَ لا يُعَذِّبُ بِدَمْعِ الْعَيْنِ ، وَلا بِحُزْنِ الْقَلْبِ ، وَلَكِنْ يُعَذِّبُ بِهَذَا ، وَأَشَارَ إِلَى لِسَانِهِ ، أَوْ يَرْحَمُ ، وَإِنَّ الْمَيِّتَ يُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ ) ، وَكَانَ عُمَرُ يَضْرِبُ فِيهِ بِالْعَصَا ، وَيَرْمِي بِالْحِجَارَةِ ، وَيَحْثِي التُّرَابَ . [size=10pt]حديث متفق على صحته , وأخرجه مسلم .[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ العَاْصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) أَنَّهُ قَالَ : ( إِذَا رَأَيْتُمُ النَّاسَ قَدْ مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ وَخَفَّتْ أَمَانَاتُهُمْ وَكَانُوا هَكَذَا وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ ، فَالْزَمْ بَيْتَكَ وَامْلِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَخُذْ بِمَا تَعْرِفُه وَدَعْ مَا تُنْكِرُ وَعَلَيْكَ بِأَمْرِ خَاصَّةِ نَفْسِكَ وَدَعْ عَنْكَ أَمْرَ الْعَامَّةِ ) [size=10pt]صحيح الجامع/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ الساعدي رضي الله عنه ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) قَالَ : ( مَنْ يَضْمَنْ لِي مَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ ، وَمَا بَيْنَ رِجْلَيْهِ أَضْمَنْ لَهُ الْجَنَّةَ ) [size=10pt] أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لَا يَعْنِيهِ ) [size=10pt]الترمذي/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا ، أَنَّ رَجُلًا اسْتَأْذَنَ عَلَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) ، فَلَمَّا رَآهُ قَالَ : ( بِئْسَ أَخُو الْعَشِيرَةِ وَبِئْسَ ابْنُ الْعَشِيرَةِ ) ، فَلَمَّا جَلَسَ تَطَلَّقَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وسلم ) فِي وَجْهِهِ وَانْبَسَطَ إِلَيْهِ ، فَلَمَّا انْطَلَقَ الرَّجُلُ ، قَالَتْ لَهُ عَائِشَةُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، حِينَ رَأَيْتَ الرَّجُلَ قُلْتَ لَهُ : كَذَا وَكَذَا ، ثُمَّ تَطَلَّقْتَ فِي وَجْهِهِ وَانْبَسَطْتَ إِلَيْهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) يَا عَائِشَةُ : ( مَتَى عَهِدْتِنِي فَحَّاشًا ، إِنَّ شَرَّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ تَرَكَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ شَرِّهِ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رضي الله عنه قَالَ : كُنْتُ مَعَ النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، فِي سَفَرٍ ، فَأَصْبَحْتُ يَوْمًا قَرِيبًا مِنْهُ وَنَحْنُ نَسِيْرُ , فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ ، وَيُبَاعِدُنِي مِنَ النَّارِ ، قَالَ : ( لقد سَأَلْتَنِيْ عَنْ عَظِيمٍ ، وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ ، تَعْبُدُ اللَّهَ وَلا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ، وَتُقِيمُ الصَّلاةَ ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ ، وَتَحُجُّ الْبَيْتَ ) . ثُمَّ قَالَ : ( أَلا أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الخَيْرِ ؟ الصَّوْمُ جُنَّةٌ ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الْخَطِيئَةَ ، كما يُطْفِئُ المُاْءُ النَّاْرَ وَصَلاةُ الرَّجُلِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ ) . قَاْلَ ثُمَّ تَلا : { تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ حَتَّى بَلَغَ يَعْمَلُونَ } [size=10pt] [السجدة :16-17] [/size]. ثُمَّ قَالَ : ( أَلا أُخْبِرُكُمْ بِرَأْسِ الأَمْرِ كُلِّهِ وَعَمُودِهِ وَذِرْوَةِ سَنَامِهِ ؟). قُلْتُ : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ : ( رَأْسُ الأَمْرِ الإِسْلامُ ، وَعَمُودُهُ الصَّلاةُ ، وَذِرْوَةُ سَنَامِهِ الْجِهَادُ ) . ثُمَّ قَالَ : ( أَلا أُخْبِرُكَ بِمِلاكِ ذَلِكَ كُلِّهِ ؟ ) قُلْتُ : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ : فَأَخَذَ بِلِسَانِهِ . قَالَ : ( كُفَّ عَلَيْكَ هَذَا ) . فَقُلْتُ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ، وَإِنَّا لَمُؤَاخِذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ ؟ قَالَ : ( ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا مُعَاذُ ، وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ , أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ ، إِلا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ ) [size=10pt]الترمذي/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ بن عمرو بن نفيل رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) ، قَالَ : ( مِنْ أَرْبَى الرِّبَا الِاسْتِطَالَةُ فِي عِرْضِ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ ، وَإِنَّ هَذِهِ الرَّحِمَ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَنِ عَزَّ وَجَلَّ ، فَمَنْ قَطَعَهَا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ ) [size=10pt]صحيح الترغيب والترهيب/صحيح[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ اليَمَاْنِ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ نَمَّامٌ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size] [size=12pt]، والنميمة : هي نقل كلام الناس بعضهم إلى بعض على جهة الإفساد[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( اثْنَتَانِ فِي النَّاسِ هُمَا بِهِمْ كُفْرٌ ، الطَّعْنُ فِي النَّسَبِ ، وَالنِّيَاحَةُ عَلَى الْمَيِّتِ ) [size=10pt]أخرجه مسلم[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ الطائي رضي الله عنه قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَسَيُكَلِّمُهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَيْسَ بَيْنَ اللَّهِ وَبَيْنَهُ تُرْجُمَانٌ ، ثُمَّ يَنْظُرُ فَلَا يَرَى شَيْئًا قُدَّامَهُ ، ثُمَّ يَنْظُرُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَتَسْتَقْبِلُهُ النَّارُ ، فَمَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَّقِيَ النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( اتَّقُوا النَّارَ ) ثُمَّ أَعْرَضَ وَأَشَاحَ ، ثُمَّ قَالَ : ( اتَّقُوا النَّارَ ) ثُمَّ أَعْرَضَ وَأَشَاحَ ثَلَاثًا ، حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا ، ثُمَّ قَالَ : ( اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ ، فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَبِكَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) : ( إِنَّ أَبْغَضُ الرِّجَالِ إِلَى اللَّهِ الْأَلَدُّ الْخَصِمُ ) [size=10pt]أخرجه البخاري[/size] [size=12pt]، والألد هو : شديد اللدد كثير الخصومة[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ رحمه الله تعالى ، أَنَّهُ قَالَ : بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وسلم ) جَالِسٌ وَمَعَهُ أَصْحَابُهُ ، وَقَعَ رَجُلٌ بأَبي بَكْرٍ فَآذَاهُ فَصَمَتَ عَنْهُ أَبُو بَكْرٍ ، ثُمَّ آذَاهُ الثَّانِيَةَ ، فَصَمَتَ عَنْهُ أَبُو بَكْرٍ ، ثُمَّ آذَاهُ الثَّالِثَةَ ، فَانْتَصَرَ مِنْهُ أَبُو بَكْرٍ ، فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ حِينَ انْتَصَرَ أَبُو بَكْرٍ ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : أَوَجَدْتَ عَلَيَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم ) : ( نَزَلَ مَلَكٌ مِنَ السَّمَاءِ يُكَذِّبُهُ بِمَا قَالَ لَكَ ، فَلَمَّا انْتَصَرْتَ وَقَعَ الشَّيْطَانُ فَلَمْ أَكُنْ لِأَجْلِسَ إِذْ وَقَعَ الشَّيْطَانُ ) [size=10pt]أبو داود/حسن لغيره ، وهو مرسل[/size]
عرض التفاصيل
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا ، أَنَّهَاْ قَالَتْ : قُلْتُ لِلنَّبِيِّ ( صلى الله عليه وسلم ) : حَسْبُكَ مِنْ صَفِيَّةَ كَذَا وَكَذَا - تَعْنِي : قَصِيرَةً - فَقَالَ : ( لَقَدْ قُلْتِ كَلِمَةً لَوْ مُزِجَ بِهَاْ الْبَحْرُ لَمَزَجَتْهُ ) [size=10pt]مشكاة المصابيح/صحيح على شرط مسلم[/size]
عرض التفاصيل
|
|
|
|
