إعلان
تعظيم الخالق
أهداف
تفرعات
نصوص
176
2508
0
لذة العبادة
أهداف
تفرعات
نصوص
26
2576
0
محبة النبي
أهداف
تفرعات
نصوص
35
1925
0
القرآن منهج حياة
أهداف
تفرعات
نصوص
139
3679
0
استثمار التاريخ
أهداف
تفرعات
نصوص
93
1695
1
تزكية النفوس
أهداف
تفرعات
نصوص
5
455
0
أعمال القلوب
أهداف
تفرعات
نصوص
68
393
0
الذوق الإسلامي
أهداف
تفرعات
نصوص
15
1356
0
الأوراد والأذكار
أهداف
تفرعات
نصوص
10
207
0
مكارم الأخلاق
أهداف
تفرعات
نصوص
63
3987
4295
مفاتيح العلوم
أهداف
تفرعات
نصوص
17
1192
0
التربية والتعليم
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
الذكاء والموهبة
أهداف
تفرعات
نصوص
99
827
0
دورات تدريبية
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
صحة الإنسان
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
الوظائف والمهن
أهداف
تفرعات
نصوص
0
0
0
عرض الشواهد النصية
بكت عندما قال لها زوجها "احبك"؟
عرض التفاصيل
[size=16px]عندما تقرأ هذه القصه ستحس في نفسك انه لك مشاعر واحاسيس تتحرك بداخلك واتمني الكل يقرأ القصه كامله لانها فعلا مؤثره..

زوج بعد ما لف العالم كله لوحده من دوله الي دوله

وركب الطائرات حتى صارت عنده مثل سياره بالنسبة له

ولا في حياته فكر ان يأخذ زوجته وابنه معه

فإن ساره زوجته لم تركب الطائرة إلا تلك الليلة

وبعد..عشرين سنة

وكان اول رحله لها بالطائره


ومع من
مع
أخيها البسيط


الذي أحس أنه يجب أن ينفس عنها بما يستطيع

واخذها في سيارته البسيطه ووصلها الي المطار ..

وتمنت ان .. تركب الطيارة التي يركبها دائماً زوجها ويسافر لوحده ولا عمرها شافت الطائره الا بالتلفزيون والسماء

وقطع لها اخاها تذ كرة ومعها ابنها محرماً لها

ولما وصلت اللي الدمام

وعند وصولها لم تنام ساره .. بل أخذت تثرثر مع زوجها خالد

ساعة عن الطيارة وتصف له مداخلها ومقاعدها وأضواءها

وكيف طارت في الفضاء .. بالجووو

طاااااارت! نعم طارت الطائره ياخالد

تصف له مدهوشة كأنها قادمة من كوكب آخر..

مدهش !

فرحانه

وزوجها ينظر إليها متعجباً مستغربا ولم تكد تنتهي من وصف الطائرة

حتى ابتدأت ومن ثم وصف الدمام والرحلة إلى الدمام من بدئها الى نهايتها

والبحر الذي رأته لأول مرة في حياتها اول مره تجلس قرب البحر والطريق الطويل الجميل بين الرياض والدمام

في رحلة الذهاب أما رحلة العوده فكانت في الطائرة

لطائرة التي لن تنساها إلى الأبد

كأنها طفلة ترى مدن الملاهي الكبرى لأول مرة في حياتها

وأخذت تصف لزوجها وعيناها تلمعان دهشة وسعادة فرحاااانه

رأت من شوارع ومن محلات ومن بشر ومن حجر ومن رمال ومن مطاعم

وكيف أن البحر يضرب بعضهم بالامواج

وكيف أنها وضعت يدي,,,,,,,,تين..

هاتين في ماء البحر

وذاقت طعم البحر فإذا به مالح .. مالح..

وكيف أن البحر في النهار أزرق وفي الليل أسود

ورأيت السمك يا خالد

نعم رأيته بعيني يقترب من الشاطئ

وصاد لي أخي سمكة

ولكنني رحمتها وأطلقتها في الماء مرة ثانية..

كانت سمكة صغيرة وضعيفة .. ورحمت أمها ورحمتها..

ولولا الحياء يا خالد لبنيت لي بيتاً على شاطئ ذاك البحر

رأيت الأطفال يبنون !! جبال ويلعبوون

ـ يووووه نسيت ياخالد صح

ونهضت بسرعه فأحضرت حقيبتها ونثرتها

وأخرجت منها زجاجة من العطر وقدمتها إليه وكأنها تقدم الدنيا

وقالت هذه هديتي إليك وأحضرت لك ياخالد

" احذيه,,,, تستخدمها للحمام.

وكادت الدمعة تطفر من عين خالد لأول مرة..

لأول مرة في علاقته بها وزواجه منها

فهو قد طاف الدنيا ولم يحضر لها مرة هدية..

وهو قد ركب معظم خطوط الطيران في العالم ولم يأخذها معه مرة

لأنها في اعتقاده جاهلة لا تقرأ ولا تكتب فما حاجتها إلى الدنيا وإلى السفر

ولماذا يأخذها معه ونسى..

نسي أنها إنسانة..

إنسانة أولاً وأخيراً..

وإنسانيتها الآن تشرق أمامه ... وتتغلغل في قلبه

وهو الذي يراها تحضر له هدية ولا تنساه .. فما أكبر الفرق!!!

بين المال الذي يقدمه لها إذا سافر أو عاد

وبين الهدية التي قدمتهاهي إليه في سفرتها الوحيدة واليتيمة

إن " الحذااء ,,,, الذي قدمته له يساوي كل المال الذي قدمه لها

فالمال من الزوج واجب والهدية شيء آخر

وأحس بالشجن يعصر قلبه وهو يرى هذه الصابرة

التي تغسل ثيابه ... تعد له أطباقه ...أنجبت له أولاده ....شاركته حياته

سهرت عليه في مرضه

كأنما ترى الدنيا أول مرة ولم يخطر لها يوماً أن تقول له

اصحبني معك وأنت مسافر أوحتى لماذا تسافر

لأنها المسكينة تراه فوق .. بتعليمه وثقافته

وكرمه المالي الذي يبدو له الآن أجوف .. بدون حس ولا قلب..

أحس بالألم وبالذنب..

وبأنه سجن إنسانة بريئة لعشرين عاماً

ليس فيها يوم يختلف عن يوم..

فرفع يده إلى عينه يواري دمعة لاتكاد تبين .. وقال لها كلمة قالها لأول مرةفي حياته

ولم يكن يتصور أنه سيقولها لها أبد الآبدين .... قال لها:

أحبك..

قالها من قلبه..

وتوقفت يداها عن تقليب الحقيبة

وتوقفت شفتاها عن الثرثرة

وأحست أنها دخلت في رحلة أخرى أعجب من الدمام ومن البحر ومن الطائرة

وألذ.....!!!!


رحلة الحب التي بدأت بعد عشرين عاماً من الزواج

بدأت بكلمة..

بكلمة صادقة..

فانهارت باكية !![/size]



المصدر:
موسوعة القصص الواقعية

الحريق
عرض التفاصيل
في المستشفيات قصص عديدة.. وهذه القصة واقعية تماماً وصلت امرأة في الثلاثين من عمرهاالى قسم الطوارئ بأحد المستشفيات كانت حالتها سيئة للغاية .. لقد انفجرت فيها وفي ابنائها الثلاثة اسطونة الغاز ..تشوه جسدها تماماً وأحترق بينما كانت اصابة الأبناء أقل درجة ..بذل الأطباء قصارى جهدهم وبعد فترة طويلة بدأت تتكلم ..صدمت حين رأت نفسها بالمرآة حين تحول الجمال إلى قبح شديد.. والبياض إلى سواد.. في أسى بالغ قالت للطبيب: من فضلك أريد من زوجي أن يأتي حالاً.. هذا رقم هاتفه.
قام المسؤولون في المستشفى بالاتصال بالزوج: احضر حالاً.. جاء الرجل.. قالت له زوجته: أريدك أن تسامحني.. وأن تدعو الله أن يغفر لي.. إذ إن في حياتي أسراراً عديدة لابد أن أصارحك بها. قال الزوج: خيراً إن شاء الله. قالت الزوجة: قبل الحريق بأيام.. كنت قد وضعت لك في «الشاي» سحراً غاية في القذارة بهدف ان تكره زوجتك الثانية وتطلقها وتعود الي والى ابنائك .. نعم ذهبت الى احدى الساحرات المشعوذات وطلبت منها عمل سحر بغض وكراهية وذكرت لها اسم زوجتك وأسم أمها..و..و وقد أخفيت عنك هذا لكن الله لم يمهلني ..فكان هذا الحريق الذي للأسف أمتد لأبنائي الصغار.. وأنا أصارحك أولاً كي تسامحني وثانياً كي تبلّغ الشرطة عن هذه المشعوذة كي تعاقبها أشد العقاب. وثالثاً كي يقوم الطبيب بالكشف عليك لأنني وضعت لك سحراً قذراً في الشاي وقد يكون سبباً لمرضك.. ورابعاً كي تدعو الله أن يغفر لي ويعفو عني! ذُهل الزوج.. معقول يصل حقد المرأة وغيرتها إلى هذا الحد؟ معقول أن تجهل بعض النساء أو يتجاهلن أن السحر واللجوء للساحر من الكبائر؟ أي أنه لولا الحريق ما اعترفت زوجتي بجريمتها في حقي وحق أبنائي.. هؤلاء الصغار حيث تسببت أمهم بهذه النفسية الشريرة؟ لم يستطع الزوج الرد.. ذهب إلى الغرفة الأخرى لرؤية الأبناء فوجيء بأن حالتهم جيدة جداً.. وطمأنه الأطباء أنهم سيعودون لحالتهم الطبيعية في خلال عدة أشهر. لم يستطع الزوج أن يسامح زوجته رغم اعترافها له بكل شيء.. وصدت نفسه عن زيارتها في المستشفى بينما كان يحرص على زيارة ابنائه بعد ايام رحلت الزوجة عن الحياة ..تأثر الأطباء كثيراً لها بالرغم من كل ما اقترفت ..فقد كانت نادمة حقاً بينما لم يتأثر زوجها مطلقاً برحيلها ..وقال بالنص : كيف تضع لي في (الشاي) ما يمرضني وتخدعني وأسامحها ؟ انها لم تعترف الا لحدوث حريق.. معنى هذا أنها خدعتني كثيراً وآذتني كثيراً وأنا مسالم ليس في نيتي أي شي .ولماذا تلجأ المرأة أي امرأة لأسلوب السحر والشعوذة للتفريق بين زوجين أو بين الرجل وأهله ..لماذا لا تطلب الطلاق مثلاً اذا عجزت عن احتمال الموقف وملكتها الغيرة وحركها الحقد ؟ لماذا تصدق بعض النساء حتى المتعلمات منهن ..الساحرات أضعاف ما يصدقن اطبيبات أين منبع الجهل والشر في مثل هذه النفوس؟ كان الزوج ثائراً مصدوماً.. فرد عليه رجل قائلاً: ربما أنت سبب حقدها وضغينتها لك.. هل فضّلت عليها زوجتك الثانية فأشعلت نيران حقدها دون أن تدري؟ رد الرجل بسرعة: لا.. كنت أحاول العدل بين الاثنتين.. ومهما كانت معاملة الرجل فهذا ليس مبرراً لأي أمرأة مسلمة تؤدي الفرائض ..ليس مبرراً ان تلجأ الى السحرة والمشعوذين لهدم الرجل صحياً ونفسياً ودفعه بطريق السحر الى طلاق امرأة اخرى ..لقد اصبحت اشك في كل النساء من يضمن لي أن امرأة أخرى لن تضع لي شيئاً قذراً في مشروب اشربه وأنا مطمئن اليها من يضمن لي أن زوجتي الثانية لن تكون شيطانة مثل الأولى ..تضع لى السحر في الشاي حتى لا اتزوج غيرها ؟ اتسكن الشياطين نفوس بعض النساء ونحن الرجال :آخر من يعلم ؟ انني سأطلق زوجتي الثانية وسأعيش بلا امرأة لأنني فقدت الثقة بكل النساء .لا شك ان الصدمة أخرجته عن طوره وهذا خلل في التفكير ..رد الله غربته وهداه. المجلة العربية .


المصدر:
موسوعة القصص الواقعية

عدم الرضا بقضاء الله وقدره ... وعواقبه
عرض التفاصيل
[size=16px]هي فتاة في مقتبل العمر تعيش مع أخوتها العشرة في مدينتها الجميلة التي عاشت فيها أجمل فترات عمرها،كانت سعيده ولا يعرف الحزن طريقاً إلى قلبها،وفي يومٍ من الأيام تقدم شاب على خلق ودين لخطبتها وافق والدها بعد أن أخذ رأيها ولم ترفض، وسرعان ماتم الزواج وأنتقلت إلى بيتها الجديد بعيداً عن أفراد أسرتها التي تعودت أن تلتصق بهم ولاتفارقهم أبداً 
،بدأ الحزن يدب في أوصالها وبدأت تشعر باالوحده القاتله ولم تفلح محاولات الزوج في إرضائها بالرغم من أنه لم يبخل عليها بشيْ إطلاقاً فهي لم تتمنى شيء إلا وكان حاضراً بين يديها،وعندما أدرك الزوج بأنها لاتريد أي شيء في هذه الدنيا إلا مدينتها وأسرتها وصديقات طفولتها ، بذل كل جهده بأن لاتغيب عنهم أكثر من شهر وأحياناً 3أسابيع وتكرر السفر إلى مدينتها ،إلا أن كل ذلك لم يغيرها بل كانت تعود من زيارة أسرتها كئيبة حزينة وثمن كل ذلك يدفعة الزوج المغلوب على أمره،وأصبحت تهمل بيتها وجعلت من اللا مبالاة طريقاً لخطواتها الجديدة وأهملت زوجها بل تجاهلته تماماً وبالرغم من مرور سنة على زواجها إلا أن الزوج المسكين لم يحصل على أبسط حقوقه ورفضت رفضاً قاطعاً أن يمسها وأعتزلته تماماً وأصبحت تنام في غرفه وهو في غرفه أخرى متجاهلةً أوامر الخالق سبحانه وتعالى..وهي تعلم بأنه(أيما إمرأة دعاها زوجها إلى الفراش ورفضت عليها لعنة الملائكه ليلتها تلك إلى أن تصبح)...فكر زوجها في الطلاق وهددها ولكنها ترجته ووعدته بأنها ستتغير وأنتظر دون فائدة..لم يتغير شيء بل على العكس تماماً فهي تغيرت ولكن للأسوء،ومرت بهم الحياه وهي ساخطه على قضاء الله وقدره ولم ترضى بقسمة الله سبحانه وتعالى وأخذت تعاقب من لاذنب له وهو الزوج وتحرمه من كل شيء الأكل والشرب والملبس النظيف وحتى الجماع وماذا كانت النهايه..طلقت وعادت إلى أهلها حزينة...والمصيبة العظمى أنها عادت كما خرجت(بكر)..وبعد مرور سنتين تزوجت مره أخرى من شاب يسكن في نفس مدينتها وهي سعيدة وفي أول ليلة زواج أكتشف الزوج الجديد بأن زوجته لازالت بكراً وهو يعلم بأنها مطلقه فدخله الشك والظن والخوف والهلع ..فما كان منه إلا أن طلقها بعد يومين من الزواج ...وفقدت الأمل في الزواج مرة أخرى بعد أن أصبحت قصتها أشهر من نار على علم...وأصبحت هي ميتة تمشي على قدمين. أعزائي نشرت القصه لأخذ العضة والعبرة ولكي تعرف أي فتاه بأنها معرضة لمثل هذه الحادثه..فلا تسخط على قضاء الله وقدره ...ولاتهمل بيتها وزوجها ولتعرف بأن الزوج بشر يريد منها مايريده أي زوج فلا يغضبها أمر قدره الله على عباده وأحله لهم فبين الجماع والزنا فرق شاسع فلا يرتكبن الإثم في المساواه بينهما. إنتهى.[/size]

المصدر:
موسوعة القصص الواقعية

رجل يأدب زوجته بطريقه رائعه
عرض التفاصيل
(( قصة واقعية )) 
 انكشف سر حضور إحدى المدعوات لحفل زفاف وهي ملتفة بعباءتها ووجهها خالٍ من المساحيق وطرف ثوب البيت يتدلى من تحت العباءة بعد أن كانت عودت قريباتها وصديقاتها على أن تتسيد الحفلات بأناقتها وماكياجها الفاخر. 
وتعود القصة في حضور السيدة بهذا الشكل في حفل زفاف أخت صديقتها والذي بررته بأنها مريضة جدا وقد عادت لتوها من المستشفى ولكن رغبة في تأدية الواجب حضرت الحفل بيد أن هذه الحيلة لم تنطل على أحد ممن يعرفها لتيقنهم أن من المستحيل أن تزور أحدا إلا بأفضل إطلالة وأخيرا أفشت حماة السيدة هذا السر الذي سعت وراءه الفضوليات. 
 
ففي يوم الحفل توجهت الزوجة مع زوجها كالعادة إلى الصالون وقامت بعمل ماكياج وتسريحة بمبلغ 700 ريال ثم لبست فستانها الذي اشترته بما لا يقل عن 2000 ريال والزوج يشاهد استعداداتها للحفل وفي قلبه غصة لأنها لا تتزين له رغم مصارحته لها لأكثر من مناسبة ويبدو أن الزوج اتخذ قرارا بأن لا تذهب الزوجة للحفل وأخبرها أنه سيذهب لجلب عشاء وأنه يريد محادثتها في أمور عديدة لتعود حياتهما الزوجية كما كانت في شهورها الأولى.
 
ولما عاد بالعشاء صدم بمنظر الزوجة وقد خلعت فستان السهرة ولبست ثوبا واسعا من ثياب الأعمال المنزلية وأزالت الماكياج ووضعت كريما مرطبا وفكت تسريحة شعرها ورفعته بربطة شعر فما كان منه إلا ان حلف لها بأن تقبل حلا من أثنين إما الطلاق وإما ذهابها للحفل بهذا الشكل ورغم دموعها واستحلافها إياه إلا أنه تمسك برأيه مخبرا إياها أنه لم يحرمها من أي مال لتتزين للناس فلماذا بخلت عليه بشكلها لساعة واحدة؟ فما كان من الزوجة إلا الإذعان له وحضورها الحفل لعدة دقائق تعرضت فيها لنظرات محرجة وغريبة وأثارت العديد من الأسئلة وأفشى الزوج بسر هذا التأديب لأمه وأخواته لينفذ صداها إلى آذان الصديقات والأقارب .

المصدر:

موسوعة القصص الواقعية